الصفحه ٢٦ : ومنه أرعني سمعك [ قال أبو جعفر ]
ولراعنا موضع آخر يكون من الرعية وهي الرقبة .. وأما قراءة الحسن راعنا
الصفحه ٢٨ : ساعة وهو حرام بحرمة الله عز وجل » .. وأما من قال أنها
منسوخة فمنهم قتادة كما قرأ عليّ عبد الله بن أحمد
الصفحه ٢٩ : البقرة بسنتين وقال (
وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ) (٥) .. وأما السنة
الصفحه ٣٢ :
اذا ماتوا ومواراتهم .. وقال أبو عبيد وعيادة المريض ورد السلام وتشميت العاطس ..
وأما قول من قال الجهاد
الصفحه ٣٥ : ولكنها سنة .. فمن يروى عنه أنه
قال إنها واجبة عمر وابن عباس وابن عمر وهو قول الثوري والشافعي .. وأما
الصفحه ٣٦ : واحتجوا بحديث الزهري عن سالم عن أبيه أنه
كره الاشتراط في الحج وقال أما حسبكم بسنة نبيكم عليه الصلاة
الصفحه ٤٢ : الاحتجاجان أشد ما
لهم .. وأما الأحاديث التي جاءوا بها فلا حجة فيها لضعف أسانيدها ولتأويلهم إياها
على غير الحق
الصفحه ٤٤ : وأجل إسنادا قاله عمر رضياللهعنه على المنبر بحضرة الصحابة .. وأما سعيد بن المسيب فروي عنه
قال إنما
الصفحه ٤٥ : اللغة فهو عليهم لا لهم لأنه لا يخلو من
أحد وجهين إما أن يكون معناه للجنس كله أي صفة الخبز أنه يشبع وصفة
الصفحه ٤٨ : فأخذه منه فشربه وذكر الحديث فزال الظن بالتوقيف ممن شاهد عمر رضياللهعنه وهو ممن ورائهم .. وأما قوله لا
الصفحه ٥١ : ومصر والحجاز واليمن [ قال أبو جعفر ] وأما الميسر فهو القمار
الصفحه ٥٥ :
لأن البقرة من أول ما نزل بالمدينة والمائدة من آخر ما نزل وإنما الآخر ينسخ الأول
.. وأما حديث ابن عمر
الصفحه ٦١ : القاسم وسالم وسليمان بن بشار
وأبو بكر بن عبد الرحمن وأبان بن عثمان ومالك بن أنس والشافعي وأبو ثور .. وأما
الصفحه ٦٢ : بالمذكر ذكرته كما تقول رأيت ثلاث
أدؤر ورأيت ثلاثة منازل لأن الدار مؤنثة والمنزل مذكر والمعنى واحد .. وأما
الصفحه ٦٦ : .. وأما حديث ابن عباس فحدثناه .. أحمد بن
محمد الأزديّ قال حدثنا محمد بن خزيمة قال حدثنا حجاج قال حدثنا أبو