الصفحه ١١٠ : حججت فدخلت على عائشة رضياللهعنها فقالت هل تقرأ سورة
المائدة قلت نعم قالت أما إنها آخر سورة نزلت فما
الصفحه ١٤٢ : بالسهل من الأخلاق وترك الغلظة لأن بعدها (
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ ) (٣) أي واما
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم إما شيطان من الإنس وإما شيطان من الجن ومتعارف في الآثار
أن الشيطان كان يظهر في كثير وقت النبي
الصفحه ٢٢١ : مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً
حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ) (١) في هذه الآية خمسة أقوال .. من
الصفحه ٢٣٤ : الْقُرى ) قال بلغني أنه
الجزية والخراج خراج القرى يعني القرى التي تؤدي الخراج .. [ قال أبو جعفر ] أما
الصفحه ٢٤٠ : قد صحب قوما في الجاهلية فقتلهم وأخذ أموالهم ثم جاء فأسلّم
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم أما الإسلام
الصفحه ٢٤٥ : وأن في هذا الصلاح ولم يكن في رد من أسلّم إليهم إلا أحد أمرين إما
أن يفتن فيقول بلسانه ما ليس في قلبه
الصفحه ٢٤٦ : مسلما فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : « أما الإسلام فنقبل وأما المال فلست منه في شيء » لأن
المشركين
الصفحه ٢٥٧ : الفطر الا صاع
خلا أبي حنيفة فإن أبا يوسف روى عنه انه يخرج منه نصف صاع كما يخرجه من البر ..
وأما الاختيار
الصفحه ٥ : الكتاب إن شاء الله تعالى .. وأما ما يذكره المصنف في حلقات إسناده فانا نذكر
المجهولين منهم في كراسة على
الصفحه ١١ : وغيره ونص ابن سلامة وقد جعله ثاني الأضرب الثلاثة التي اقتصر
عليها وحصر وجوه النسخ بها .. قال وأما ما نسخ
الصفحه ١٢ : بالموت وكما تنقل
الأشياء .. وكذلك لم يقع النسخ في الأخبار لما فيها من الصدق والكذب .. وأما
البداء فهو ترك
الصفحه ١٨ : الْوُسْطى ) (١) الآية [ قال أبو جعفر ] أما ما ذكر في الحديث فالصلاة
الوسطى صلاة العصر .. ويقال إن هذا نسخ أي
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١) سورة : البقرة ،
الآية : ١٧٨
(٢) قلت قوله حتى
عفوا .. هكذا وقع لنا في الأصل وأما عفا بمعنى كثر فقد
الصفحه ٢٢ : السبعة الايام ونجعل صومنا في الربيع قال فصار خمسين » [ قال أبو جعفر ]
اما قول عطاء إنها ناسخة لصوم ثلاثة