الصفحه ٩١ : تفسير الآية لأن أموال الناس محظورة لا يطلق
منها شيء الا بحجة قاطعة وقد تنازع العلماء معنى هذه الآية
الصفحه ١١٨ : خائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ
عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ) (١) قال نسختها (
قاتِلُوا الَّذِينَ
الصفحه ٣٠ : ذو القعدة بلا
اختلاف وسمي ذا القعدة لأنهم كانوا يقعدون فيه عن القتال. كان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢ : نافلة فيحتج بأشياء وهو قول ابن عمر بن شبرمة وسفيان
الثوري ومن حجتهم قول النبي صلىاللهعليهوسلم رواه
الصفحه ٤٥ :
] ففي هذه الاحاديث تصحيح قول من قال إن ما أسكر كثيره فقليله حرام عن النبي صلىاللهعليهوسلم وعن الصحابة
الصفحه ٦٣ : ) (٢) وبين النبي صلىاللهعليهوسلم ان المعنى فطلقوهن لعدتهن أن تطلق في طهر لم تجامع فيه ..
ولا تخلو لعدتهن
الصفحه ١٢١ : نزل القرآن بلغتهم فعارضهم من يقول
بالترتيب بحديث عثمان وابن مسعود وعائشة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤١ : الا الاسلام وأنزل (
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٣١ : ماتت وعليها نذر قال فاقض عنها
.. وروى الزهري عن أبي عبد الله الاغر عن أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٨٦ :
الرزاق قال أنبأنا معمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر ان النبي صلىاللهعليهوسلم .. لعن في صلاة الفجر بعد
الصفحه ١٢٣ : يستقروا في الأرض لم يكن شيء أولى
بهم من الحبس لأنه إذا حبس فقد نفي من الأرض إلا من موضع استقراره .. واختلف
الصفحه ٢٢ :
صيام شهر رمضان
نسخ ذلك فمن شاء صام يوم عاشوراء ومن شاء أفطر وإن كان قد صح عن النبي
الصفحه ٣٣ : المحرم فأمر الله نبيّه صلىاللهعليهوسلم اذا انسلخت الأشهر الحرم الاربعة أن يقاتل المشركين في الحرم
الصفحه ٣٥ : ومحل الناس يوم
النحر على قول الجماعة وهذا سمي يوم النحر الحج الأكبر وذلك صحيح عن النبي
الصفحه ٣٦ : بحديثة حجة إلا أن يقول حدثنا أو أنبأنا أو
سمعت ولكن الحجة في ذلك قول من قال الفرائض لا تقع باختلاف وإنما