الصفحه ١٤٣ : يؤمر بتخميس
الغنائم وكان الامر في الغنائم كلها الى النبي صلىاللهعليهوسلم وجب أن تكون منسوخة بجعل
الصفحه ٢٣٠ : فقول
مرغوب عنه الا بما صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم ولم نسمع أحدا رده قال عز وجل (
وَما آتاكُمُ
الصفحه ٨٤ : نجد في هذه السورة بعد تقصّ شديد مما ذكروه في الناسخ
والمنسوخ الا ثلاث آيات ولو لا محبتنا أن يكون
الصفحه ١٨٨ : يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَ ) (٢) فيكون التقدير على هذا (
أَلْقَى الشَّيْطانُ ) في تلاوة النبي
الصفحه ٢٣٩ : تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ) (١) .. فنسخ الله بهذا على قول جماعة من العلماء ما كان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٣ :
والرحم ألا أرسل
اليهم فمن أتاه فهو آمن فأرسل النبي صلىاللهعليهوسلم فأنزل الله تعالى (
وَهُوَ
الصفحه ٣٨ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم [ قال أبو جعفر ] فان قال قائل هذا متناقض رويتم عن القاسم
عن عائشة أن رسول
الصفحه ٣٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم لبّى مرة بالإفراد ومرة بالتمتع ومرة بالقران حتى نزل عليه
القضا قرن .. وقال بعض
الصفحه ٧٣ : زوجها ودل ظاهر الحديث على أنه لا إحداد على
كافرة لقول النبي صلىاللهعليهوسلم تؤمن بالله واليوم الآخر
الصفحه ١٠٨ : أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) قال فكان في هذا
منع من قصر الصلاة إلا في الخوف ثم صح عن النبيّ
الصفحه ١٣٦ : الا ما قبلها فلما حرم النبي صلىاللهعليهوسلم الحمر الاهلية وكل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير
الصفحه ١٥٣ : سورتان أو ثلاث قال ولم يحفظ
القرآن أحد من الخلفاء الا عثمان بن عفان وسالم مولى أبي حذيفة بقي عليه منه شي
الصفحه ١٨٠ :
الاحاديث بمتناقضة
لأنه يجوز أن تكون الآية نزلت بعد هذا كله وليس في شيء من الأحاديث ان النبي
الصفحه ٢٢٧ :
فينبغي أن يفزع
إلى الصلاة قال حذيفة كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا أحزنه أمر فزع إلى الصلاة وعن
الصفحه ٢٥٣ : إِلاَّ قَلِيلاً نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ
مِنْهُ قَلِيلاً ) (١) الآية فجاز أن يكون هذا ندبا وحضا وأن يكون