الصفحه ٨٠ : والإرشاد الا
بدليل ولا دليل يدل على ذلك ولا يجوز عنده أن يكون هذا نسخا لأن معنى الناسخ أن
يبقي حكم المنسوخ
الصفحه ٢٤٠ :
نذيرا لقريش ثم
سار النبي صلىاللهعليهوسلم حتى إذا كانوا بالثنية التي يهبط عليهم منها بركت به
الصفحه ٤٤ :
حبشان وحبشان من
اليمن قدم فسأل النبي صلىاللهعليهوسلم عن شراب يشربونه من الذّرة بأرضهم يقال له
الصفحه ٥٨ : تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ ) الآية فأمرنا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن نواكلهن ونشاربهن ونصنع كل شيء إلا
الصفحه ٧٦ : قال هي منسوخة ولأن النبي صلىاللهعليهوسلم قد أكره العرب على دين الإسلام وقاتلهم ولم يرض منهم الا
الصفحه ١٦٤ : وان كان مكتريا لها وكما يقال سرج الدابة .. وقد يجوز أن يكون نسبوا الى
المسكنة وهي الخضوع كما قال النبي
الصفحه ٢٣٥ : الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ
لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ) (١) فجعل الله أموالهم للنبي صلىاللهعليهوسلم فلم يستأثرها
الصفحه ٩ :
.. واحتج من قال لا ينسخ القرآن إلا بقرآن بقوله عز وجل (
نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها ) (١) وبقوله
الصفحه ١٧ :
تعالى ( ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ
الصفحه ١٩ : فنزل هذا لأنهم قالوا لا يقتل بالعبد منا إلا الحر ولا
بالأنثى إلا الذكر .. وقال السدي في الفريقين وقعت
الصفحه ٥١ : ولا يروى
عنه إلا هذا الحديث والمجهول لا تقوم به حجة فلم تقم لهم حجة عن النبي صلىاللهعليهوسلم ولا عن
الصفحه ١٣٨ : .. والقول الرابع
يضم الى الآية ما صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم قول حسن فيكون داخلا في الاستثناء الا أن
الصفحه ١٨١ : الآية لأن فيه هذا التوقيف عن عائشة والمعروف من كلام العرب أن
الصلاة الدعاء ولا يقال للقراءة صلاة إلاّ
الصفحه ٢٢٩ : الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك وكان يقول كلما قام من مجلس قال سبحانك اللهم
وبحمدك لا إله الا أنت
الصفحه ٨٥ : ] محال أن يقع هذا ناسخ ولا منسوخ إلا على حيلة وتلك أن معنى نسخ الشيء
إزالته والمجيء بضده فمحال أن يقال