الصفحه ٢٠١ : بالمدينة في ثلاثة نفر
من الأنصار وهم شعراء رسول الله صلىاللهعليهوسلم حسان بن ثابت وكعب بن مالك وعبد الله
الصفحه ٢٤٧ :
وهذا إسناد مستقيم
وهو أولى من الأول من غير جهة وذلك ان في الحديث هبطوا من التنعيم والتنعيم من بطن
الصفحه ٢٩١ :
ـ
النازعات
محكمة
ـ
عبس
فيها موضع
فيها موضع
التكوير
الصفحه ١١ : أبي وقاص وفيه قولان آخران عن ابن عباس قال ما ننسخ من آية نرفع حكمها أو
ننسأها نتركها فلا ننسخها وقيل
الصفحه ٣٠ : الحديبية صدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن البيت الحرام وكان معتمرا فدخل في السنة التي بعدها
معتمرا مكة
الصفحه ٤٧ :
إسماعيل بن جعفر
وأنس بن عياض وإنما تعجب من معارضتهم بهذا لأنهم يقولون في دين الله جل ثناؤه بما
روى
الصفحه ٤٨ :
قال أمر عمر رضياللهعنه بنزل له في بعض تلك المنازل فأبطأ عليهم ليلة فجيء بطعام فطعم ثم أتي بنبيذ
الصفحه ٥٠ : الفضيخ .. قال فهذا خلاف ذلك لأن الفضيخ بسر يفضخ جعله خمرا وأخبرنا التنزيل
فيه وفي تحريمه. حدثنا أحمد بن
الصفحه ٦٥ :
عبادة عن سعيد عن
قتادة في قوله الطلاق مرتان فنسخ هذا ما كان قبل فجعل الله حد الطلاق ثلاثا وجعل
له
الصفحه ٨٥ :
عمرو بن الهيثم
قال حدثنا المسعودي عن زيد عن مرة عن عبد الله بن مسعود في قوله (
يا أَيُّهَا
الصفحه ٩٥ :
محصنين رجما في
سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم .. [ قال أبو جعفر ] هذا نص كلام ابن عباس فتبين أن
الصفحه ٩٨ : من الولادة » .. [ قال
أبو جعفر ] ولهذا الحديث طرق اخترنا هذا منها لأنه لا مطعن فيه وليس في القرآن إلا
الصفحه ١٠٣ : وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى
تَعْلَمُوا ما تَقُولُونَ ) (١) أكثر العلماء على أنها منسوخة غير أنهم يختلفون في
الصفحه ١١٩ : روي في هذا الباب وأغربه وأصحه وفيه حجة للشافعي في القصاص فأما
الحديث الأول فيحتج به من جعل الآية ناسخة
الصفحه ١٢٠ : الله صلىاللهعليهوسلم لمن ليس بكافر وتسميته إياه محاربا وقد رد أبو ثور وغيره على من قال ان الآية
في