الصفحه ٩٣ :
وأكثر العلماء على
هذا القول وقد بيّنا صحته .. والصحيح في الآية الرابعة والخامسة أنهما منسوختان
الصفحه ٩٧ : أبو جعفر
] وقد أشكل هذا الحديث على بعض أهل العلم وتحيروا في معناه حتى حمله على ما يتعدى
ولا يجوز قال
الصفحه ١٠٤ : لم يزل مكروها في الجاهلية ثم زاده الإسلام توكيدا
كما روي عن عثمان أنه قال ما سكرت في جاهلية ولا إسلام
الصفحه ١٠٩ :
ركعتين مقصورة من أربع في كتاب الله عز وجل وصلاة السفر في الأمر ركعتان مقصورة في
سنة رسول الله
الصفحه ١١١ : الْحَرامَ ) (١) .. ذهب جماعة من العلماء الى أن هذه الأحكام الخمسة منسوخة .. وذهب بعضهم الى
أن فيها منسوخا
الصفحه ١٢٨ : زاذان مولى أم هانئ بنت أبي طالب عن ابن
عباس عن تميم الداري في قوله تعالى (
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٣٠ : اشتريته منه فيحلف الوارث ويستحقه فقد بين الحديث ان المعنى
على هذا وان كان العلماء قد تكلموا في استحلاف
الصفحه ١٣٩ : الدرداء وعبادة بن الصامت وهذا القول لو كان إجماعا لما وجب أن يكون فيه دليل
على نسخ الآية ولكان استثنا
الصفحه ١٤٣ : ء في هذه الآية أقوال وأكثرهم على انها منسوخة
بقوله تعالى ( وَاعْلَمُوا
أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٦٠ : الا بعد اداء الجزية بالآية الاخرى
.. ومن الفقهاء من يقول لا تقتل الرهبان وان لم يؤدوا الجزية ليس في نص
الصفحه ١٦٣ :
والحسن والزهري
وجابر بن زيد وعكرمة والضحاك في اختلاف عنهما المسكين السائل والفقير الذي لا يسأل
الصفحه ١٩٢ : ينكح الا مثله .. [ قال أبو جعفر ] وهذا الحديث يجوز
أن يكون منسوخا كما نسخت الآية في قول سعيد بن المسيب
الصفحه ٢١١ : الى خمس لا
حجة له فيه لأنه ليس فيه نسخ ولا يعلم ان أحدا من العلماء قال ينسخ الشيء من قبل
أن ينزل من
الصفحه ٢١٨ : زيد لأن الآية عامة (
وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها ) (١) أولى ما قيل فيه معاقبة للمسيء بما يجب
الصفحه ٢٢٠ :
يخبر ان من مات
على الكفر يخلد في النار .. ومن مات على الإيمان واتبعه وأطاعه فهو في الجنة فقد
درى