الصفحه ٢٢٧ : والعصر ويكون من الليل المغرب والعشاء .. فأما (
وَأَدْبارَ السُّجُودِ ) فبين العلماء فيه اختلاف .. فأكثرهم
الصفحه ٢٢٩ : الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك وكان يقول كلما قام من مجلس قال سبحانك اللهم
وبحمدك لا إله الا أنت
الصفحه ٢٣٦ : ء عليهالسلام ( وَإِنِّي خِفْتُ
الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي ) لأنه خاف أن لا يكون في مواليه مطيع لله يرث النبوة من
الصفحه ٢٣٨ : قوما الى بلاد
أمرهم أن لا يقاتلوا حتى يدعوا من عزموا على قتاله الى الإسلام .. وهذا قول مالك
بن أنس في
الصفحه ٢٦٣ :
والنسخ في لغة
العرب رفع الشيء وفي القرآن على وجهين .. أحدهما نقل الكتابة من موضع الى موضع
وذلك
الصفحه ٢٩٣ :
٧
باب الترغيب في تعلم الناسخ والمنسوخ
٨
باب اختلاف العلماء في الذي
الصفحه ١٧ : (
قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ ) » (٢) [ قال أبو جعفر ] فهذا قول .. وقال مجاهد في قوله
الصفحه ٢٣ :
تَعْلَمُونَ ) (١) [ قال أبو جعفر ] في هذه الآية أقوال أصحها منسوخة .. شأو
الآية يدل على ذلك والنظر والتوقف من
الصفحه ٢٦ : ) (٤) .. والبيّن في الآية العاشرة أنها منسوخة والله أعلم.
باب
ذكر الآية
العاشرة
قال الله عز وجل (
يا
الصفحه ٣٩ : أحسن ما قيل في هذا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهلّ بعمرة فقال من رآه تمتع ثم أهل بحجة فقال من رآه
الصفحه ٤٥ : ثم كان من الصحابة من هو على ذلك وبه يفتون اشدهم فيه علي بن أبي
طالب رضياللهعنه يخاطبهم نصا بأن ما
الصفحه ٥٦ : هذا ان في كتاب الله نصا تسميته لليهود والنصارى بالمشركين .. قال الله
عز وجل ( اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ
الصفحه ٨٤ : نجد في هذه السورة بعد تقصّ شديد مما ذكروه في الناسخ
والمنسوخ الا ثلاث آيات ولو لا محبتنا أن يكون
الصفحه ٩٠ : في قوله تعالى (
وَمَنْ كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ) قال ما سد الجوعة
ووارى العورة وليس
الصفحه ٩٢ :
اسماعيل بن مسلّم
عن حميد الاعرج عن مجاهد عن ابن عباس في قوله تعالى (
وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ