الصفحه ١٨٦ :
عنهم .. ومن
التابعين القاسم وعروة ويحيى الانصاري وعطاء وقال مالك هو الأمر الذي لا اختلاف
فيه عندنا
الصفحه ١٩٥ : ءِ ) (١) .. للعلماء في هذه الآية ستة أقوال .. فمنهم من قال هي
منسوخة .. ومنهم من قال هي ندب غير واجبة .. ومنهم من قال
الصفحه ٢١٠ : نزلن بمكة إلا آية واحدة في الصافات ..قال تعالى (
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ
الصفحه ٢١٩ :
باب
ذكر
الموضع الذي في الجاثية
قال عزّ وجلّ (
قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا
الصفحه ٢٢١ : سورة محمد صلىاللهعليهوسلم مدنية وجدنا فيها موضعين.
باب
ذكر
الموضع الأول
قال عز وجل (
فَإِذا
الصفحه ٢٣١ :
لا يحج أحد عن أحد
واحتج له بعض الصحابة .. فقال في الحج صلاة لا بد منها .. وقد أجمع العلماء على أن
الصفحه ٢٣٢ :
لا أدري ما وجدنا
في كتاب الله اتبعناه .. [ قال أبو جعفر ] وهذا جواب جماعة من الفقهاء أن يضم
الحديث
الصفحه ٢٤٣ : ببسم
الله الرحمن الرحيم والأحكام وحالوا بينه وبين البيت .. [ قال أبو جعفر ] في هذا
الحديث من الناسخ
الصفحه ٢٥٧ :
والتابعين إيجابها
واختلفوا في مقدار ما يخرج منها من البر والزبيب وأجمعوا على أنه لا يجوز من
الشعير
الصفحه ٣٠٤ : ............................................................. ٢٦٢
مطلب النسخ في لغة
العرب............................................................ ٢٦٣
فصل
الصفحه ٣٦ : زيارة البيت ولهذا كان ابن عباس لا يرى العمرة لأهل مكة لأنهم بها فلا معنى
لزيارتهم والحج في اللغة القصد
الصفحه ٣٨ : عائشة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في تمتعه بالعمرة الى الحج مثل الذي أخبرني سالم عن عبد
الله بن عمر
الصفحه ٤٠ : من شرب الخمر .. وقال
آخرون هي منسوخة بتحريم الخمر في قوله فاجتنبوه [ قال أبو جعفر ] وسنذكر حجج
الجميع
الصفحه ٥٥ : إبراهيم بن اسحاق الحربي يقول .. فيه وجه ذهب اليه قوم
جعلوا التي في البقرة هي الناسخة والتي في المائدة هي
الصفحه ٦٠ : والعشرون فقد أدخلها بعض العلماء في الناسخ والمنسوخ
وهو قتادة وذكرناها ليكون الكتاب مشتملا على ما ذكره