الصفحه ٤١ : ذكرناها ما يحتاج الى تفسير فمن ذلك ثملوا معناه سكروا وبعضهم
يروي في حديث سعد ففرز به أنفي أي فلقه وشقه
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال من توضأ على طهارة كتب له عشر حسنات وأما من قال
المعنى إذا قمتم من النوم فيحتج بأن في
الصفحه ١٨٠ :
الاحاديث بمتناقضة
لأنه يجوز أن تكون الآية نزلت بعد هذا كله وليس في شيء من الأحاديث ان النبي
الصفحه ٥٢ : حلالا ثم حرم ويدل على ما قال حديث
ابن عباس .. قال لما أنزل الله عز وجل (
الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي
الصفحه ٢٠٤ : عن قتادة في قوله تعالى (
وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) قال نسختها
الصفحه ٥٥ : الأوثان والمجوس .. فأما من قال
انها ناسخة للتي في المائدة وزعم أنه لا يجوز نكاح نساء أهل الكتاب فقول خارج
الصفحه ٢٦٥ : في بعض المعدود وتبعهما أبو عبد الله محمد بن
حزم أيضا في كتابه الناسخ والمنسوخ موافقا لهما في العدد
الصفحه ١٥ : لكتاب
الله عز وجل في نشر هذا الكتاب وتسهيله خدمة لا يحتاج المطالع معها الى كتاب آخر
ان شاء الله
الصفحه ١١٤ :
فشهد عنده عبد
الرحمن بن عوف أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول سنوا بهم سنة أهل الكتاب
الصفحه ٢١٣ : وأهل اللغة في اشتقاقه الا شيئا حكاه القتيبي انهم لما أنزل الله
تعالى ( فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ١٣٨ : ليكون الكتاب عام
الفائدة .. قال جل ثناؤه (
وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٠٣ : قول جميل ومخاطبة حسنة وليس من جهة السلام ولا
نسخ فيه .. والقول الأول يحتج قائله بما صح عن رسول الله
الصفحه ٢٩٣ : )
البقرة
٢٧
قوله تعالى (
وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ
الصفحه ١٣٩ : عمر
وكره مالك ذلك ولم يحرمه .. والقول الثاني انه لا يحل ممّا لم يذكر اسم الله عليه
في العمد والنسيان
الصفحه ١١ :
في القرآن ثم تنسخ فلا تتلى في القرآن ولا تثبت في الخط ويكون حكمها ثابتا .. كما
روى الزهري عن عبد الله