الصفحه ٢٤٢ : وعدونا على
الباطل قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذا قال إني رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا أعصيه
الصفحه ١٢٩ :
أهل الكتاب أيضا يعظمون ذلك الوقت فيقسمان بالله وهما الوصيان لا نشتري به ثمنا أي
لا نشتري بقسمنا شيئا
الصفحه ١٨٤ : والوليد بن عتبة فأنزل الله تعالى ثلاث آيات مدنيات وهن (
هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٦٧ : موضعا
الذي في كتاب أبو عبد الله محمد بن حزم مائة وأربع عشرة آية هن في ثمان وأربعين
سورة فتأمل :
الصفحه ٥٤ : وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً ) (٢) والذين في اللغة عام فأوجب الله تعالى النار على العموم لكل من فعل هذا ..
والآية التي
الصفحه ١٦ : وهو صحيح والذي يطعن في إسناده يقول ابن
أبي طلحة لم يسمع من ابن عباس وإنما أخذ التفسير من مجاهد وعكرمة
الصفحه ٦٠ : والعشرون فقد أدخلها بعض العلماء في الناسخ والمنسوخ
وهو قتادة وذكرناها ليكون الكتاب مشتملا على ما ذكره
الصفحه ٢٥ : وقال الله أعلم
.. واختلف العلماء في الآية التاسعة والصحيح أنه لا نسخ فيها.
باب
ذكر الآية
التاسعة
الصفحه ٦٢ : الله صلىاللهعليهوسلم : « فطلقوهن في قبل عدتهن » .. قال فقيل عدتهن هو الطهر [
قال أبو جعفر ] ومخالفه
الصفحه ٧٠ : محكمتان واستدلوا بأنها منهية عن المبيت في غير منزل زوجها .. [ قال
أبو جعفر ] ونحن نشرح هذه الأقوال ونذكر
الصفحه ١٩٤ : وهو موافق للغة والمتاع في كلام العرب المنفعة ومنه أمتع الله بك ومنه
فمتعوهن فالمعنى على قوله (
لَيْسَ
الصفحه ٢٤٣ : ببسم
الله الرحمن الرحيم والأحكام وحالوا بينه وبين البيت .. [ قال أبو جعفر ] في هذا
الحديث من الناسخ
الصفحه ٨٨ :
سورة
النساء
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى (
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي
الصفحه ٥٣ : بقلوبهم أنه لا ينبغي أن تخالطوا
اليتامى في شيء لئلا تحرجوا بذلك فنسخ الله ما وقع بقلوبهم منه أي أزاله بأن
الصفحه ١٨ :
شبل عن أبي عمرو الشيباني عن زيد بن أرقم .. قال كنا نتكلم في الصلاة في عهد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم