الصفحه ٢٠ :
يقتل مؤمن بكافر
ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا فعلى نفسه ومن آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة
الصفحه ٤٧ :
إسماعيل بن جعفر
وأنس بن عياض وإنما تعجب من معارضتهم بهذا لأنهم يقولون في دين الله جل ثناؤه بما
روى
الصفحه ٩١ :
بِالْمَعْرُوفِ ) (١) قال يقوت على نفسه حتى لا يحتاج إلى مال اليتيم .. [ قال
أبو جعفر ] وهذا من أحسن ما روي في
الصفحه ١٨٧ :
باب
ذكر الآية
الثالثة
قال الله تعالى (
وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ
الصفحه ٣٠ : القعدة من العام القابل [ قال أبو جعفر ]
التقدير عمرة الشهر الحرام بعمرة الشهر الحرام والشهر الحرام هاهنا
الصفحه ٤٩ : ظمئ الى خازن عمر رضياللهعنه فاستسقاه فلم يسقه فأتى بسطيحة لعمر فشرب منها فسكر فأتى به عمر فاعتذر
الصفحه ٦٨ : الآية للعلماء أقوال .. فمنهم من قال هي منسوخة ..
ومنهم من قال انها محكمة .. والذين قالوا أنها محكمة لهم
الصفحه ٧٧ : .. وفي ذلك قول آخر يكون التقدير لا إكراه في دين الإسلام والألف واللام
عوض من المضاف إليه مثل قوله يصهر به
الصفحه ٨٢ : به العبد من خطيئة عوقب على ذلك بما
يلحقه من الهم والحزن في الدنيا .. فهذه أربعة أقوال قرأ علي .. أحمد
الصفحه ٩٠ :
أخذت منه وإن
أيسرت قضيته وإني إن استغنيت استعففت وإني قد وليت من أمر المسلمين أمرا عظيما ..
[ قال
الصفحه ١١٤ : عيينة يقول عمرو بن دينار سمع بجالة
يقول ان عمر لم يكن أخذ من المجوس الجزية حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن
الصفحه ١١٩ : روي في هذا الباب وأغربه وأصحه وفيه حجة للشافعي في القصاص فأما
الحديث الأول فيحتج به من جعل الآية ناسخة
الصفحه ١٢٦ :
فالقول الأول عن
رجلين من الصحابة عبد الله بن قيس وعبد الله بن عباس كما حدثنا .. بكر بن سهل قال
الصفحه ١٤٥ : عبد الله بن العباس عن الأنفال فقال الفرس من
النفل ثم عاد يسأله فقال ابن عباس ذلك أيضا ثم عاد فقال أما
الصفحه ١٧٦ : فهي مكية سوى ثلاث آيات منها في
آخرها فإنهن نزلن بين مكة والمدينة في منصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم