الصفحه ٣٠٢ : .......... ١٣٨
مطلب في اختلافهم في
قسمة السهم الخامس من الأنفال................................... ١٤٣
مطلب
الصفحه ٥٢ : ) (٢) قبل أن تفرض الصدقة [ قال أبو جعفر ] وقال الضحاك نسخت الزكاة
كل صدقة في القرآن فهذا قول من قال انها
الصفحه ١٠٦ : ابن عباس هل لمن قتل مؤمنا متعمدا من توبة قال لا وقرأت عليه
التي في الفرقان قال (
وَالَّذِينَ لا
الصفحه ١١٦ : قوم في قراءة من قرأ وأرجلكم
بالخفض أنه منسوخ بفعل النبي صلىاللهعليهوسلم وقوله لأن الجماعة الذين
الصفحه ١٣١ : عمرو بن العلاء
يقول سألت مجاهدا عن تلخيص آي القرآن المدني من المكي فقال سألت ابن عباس عن ذلك
فقال سورة
الصفحه ١٨١ :
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها ) قلت لا أدري قالت نزلت في الدعاء .. [ قال أبو جعفر ] وهذا
من أحسن ما قيل في
الصفحه ١٨٨ : .. والدليل على هذا أن ظاهر القرآن كذا وأن الثقات من
أصحاب السير كذا يروون كما روى موسى بن عقبة عن الزهري
الصفحه ١٠٣ : يصلوا وهذا قبل التحريم فأما بعد التحريم فينبغي أن لا يفعلوا ذلك أعني من
الشرب فان فعلوا فقد أساءوا
الصفحه ١٣٠ : اشتريته منه فيحلف الوارث ويستحقه فقد بين الحديث ان المعنى
على هذا وان كان العلماء قد تكلموا في استحلاف
الصفحه ١٣٧ :
أطعمه أهلي إلا
حمر لي قال أطعم أهلك من سين مالك وإنما كرهت لكم حوال القرية فاحتجوا بهذا الحديث
في
الصفحه ٢٢٧ : والعصر ويكون من الليل المغرب والعشاء .. فأما (
وَأَدْبارَ السُّجُودِ ) فبين العلماء فيه اختلاف .. فأكثرهم
الصفحه ٢٧٨ :
نسخ بآيتين :
(
شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ ) الآية
الصفحه ٢٩ : عُدْوانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ ) (٣) من أبى أن يقول لا إله إلا الله يقاتل حتى يقول لا إله إلا الله
الصفحه ٧٩ : ) (١) الآية .. وافترق العلماء فيها على ثلاثة أقوال .. فمنهم من
قال لا يسع مؤمنا اذا باع بيعا الى أجل واشترى
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوسلم لما يأتيه من الوحي بذلك اذ كان تأليف القرآن معجزا لا يوجد الا عن الله
تعالى وعن رسول الله