الصفحه ١٩٤ : ] وأهل العربية يشتقونه من جهتين احداهما حتى تستأنسوا
حتى تستعلموا. قال جلّ ثناؤه (
آنَسَ مِنْ جانِبِ
الصفحه ٩٥ : قوله (
وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ مِنْ نِسائِكُمْ ) عام لكل من زنا
من النساء وان قوله تعالى
الصفحه ١٠٠ : قول بين لأنه إذا لم تكن تطلّق
ولا تعتد ولا ترث فليست بزوجة .. وقال قوم من العلماء الناسخ للمتعة الحديث
الصفحه ١٢١ : نزل القرآن بلغتهم فعارضهم من يقول
بالترتيب بحديث عثمان وابن مسعود وعائشة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٦ : مثل (
وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ ) .. قال قتادة (
مُتَشابِهاً وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ ) متشابها ورقه ويختلف ثمره
الصفحه ٢٣٢ :
لا أدري ما وجدنا
في كتاب الله اتبعناه .. [ قال أبو جعفر ] وهذا جواب جماعة من الفقهاء أن يضم
الحديث
الصفحه ٢٣٩ : بأن القرآن ينسخ السنة ..
ومنهم من قال هذا كله منسوخ في الرجال والنساء ولا يجوز للإمام أن يهادن الكفار
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم قال أنزل القرآن على سبعة أحرف فرأى عثمان رضياللهعنه أن يزيل منها ستة وأن يجمع الناس على حرف واحد
الصفحه ١٣٣ :
خمسة أقوال ..
منهم من قال هي منسوخة بالزكاة المفروضة .. ومنهم من قال هي منسوخة بالسنة العشر
ونصف
الصفحه ١٤١ : وجل ( خُذِ الْعَفْوَ ) (١) .. فيها خمسة أقوال .. من العلماء من قال هي منسوخة بالزكاة المفروضة ..
ومنهم
الصفحه ١٧٨ :
الأولى منها
قال الله عز وجل (
إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما فَلا
الصفحه ٥ : « الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم » بحمد الله الواحد الجبار.
العزيز القهار. المعبّد خلقه بما يكون لهم في
الصفحه ٩٨ : من الولادة » .. [ قال
أبو جعفر ] ولهذا الحديث طرق اخترنا هذا منها لأنه لا مطعن فيه وليس في القرآن إلا
الصفحه ١٨ :
ذكر الآية
الثالثة من هذه السورة
قال الله جل من
قائل ( حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الصفحه ٤٣ : إنا
بأرض يصنع بها شراب من العسل يقال له البتع وشراب من الشعير يقال له المزر فقال
رسول الله