الصفحه ٢٠٥ : لقمان نزلت بمكة فهي مكية سوى ثلاث آيات منها نزلن
بالمدينة .. وذلك لما هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٤ :
يعتمد عليه
القتيبي والقراء وأهل الدين من أصحاب الحديث يحظرون ذكر كل شيء عن الكلبي لا سيما
في كتاب
الصفحه ٢٢٦ : لحق النّبي صلىاللهعليهوسلم منه أذى كما قرئ .. على إسحاق بن إبراهيم بن يونس بن هناد بن السري قال
الصفحه ٢٧٧ :
باب
بيان ما في الآيات المنسوخة
على النظم
وهي مائة موضع
وموضعين .. من ذلك في سورة البقرة في
الصفحه ٢٨٠ : )......................................................... ٩٧
نسخ العموم
(
مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
الصفحه ٢٨٥ :
الى قوله (
وَالْخامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٣٠٠ :
المطلب
صفحة
مطلب في الرد على من
قال بتحليل النبيذ وبيان النبيذ الذي كانوا
الصفحه ٧ :
اشتقاقه .. ونذكر
على كم يأتي من ضرب .. ونذكر الفرق بين النسخ والبداء فإنّا لا نعلم أحدا ذكره في
الصفحه ١٤ : تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ ) (١) اشتد عليهم ووقع في قلوبهم منه شيء عظيم فنسخ ذلك (
لا يُكَلِّفُ اللهُ
الصفحه ٥٧ : من نكاح ووطء .. ومن هذا (٢) فمن اللغة شيء بين حدثني من أثق به قال سمعت أحمد بن يحيى ثعلب يقول أصل
الصفحه ٨١ :
ان علي بن أبي
طلحة روى عن ابن عباس في قوله تعالى (
ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها
الصفحه ٩٤ : سبيلا أن الآية لم تنسخ قبل هذا .. [ قال أبو جعفر ] وهذا
الحديث أصل من أصول الفقه وان كان قد تؤول فيه شي
الصفحه ١٠٢ : الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ١٠٥ :
نسب والمشركين قد كان بينهم وبين السابقين الأولين أنساب وأشد من هذا الجهل
الاحتجاج بأن ذلك كان نسخ لأن
الصفحه ١٤٠ :
وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ) الآية .. وقال
غيره ليس في هذا نسخ انما هذا من قولهم أعرضت عنه أي لم