الصفحه ١٢٢ :
قال بهذا من
التابعين سعيد بن المسيب ومجاهد والضحاك وهو قول إبراهيم النخعي وعمر بن عبد
العزيز فأما
الصفحه ١٣٩ : ء على انه قد صح عن جماعة من الصحابة كراهة ذلك منهم
علي بن أبي طالب قال اذا سمعته يقول باسم المسيح فلا
الصفحه ١٩٧ : حَرَجٌ وَلا عَلَى
الْمَرِيضِ حَرَجٌ ) (١) الآية .. للعلماء فيها ستة أقوال .. منهم من قال في قوله (
وَلا
الصفحه ١٩٨ : واستدل على صحة هذا القول بانه ليس في الآية ذكر الاذن
وانما قال جل ثناؤه و (
أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ
الصفحه ٢٠٤ :
مِنْهُمْ ) (١) .. فيه ثلاثة أقوال .. من العلماء من قال هو منسوخ ..
ومنهم من قال هو محكم يراد به ذوو العهد
الصفحه ٢١١ : (
وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ ) لأنه جهل معناه ولم يدر من المفدى على الحقيقة وانما
المفدى ابن إبراهيم
الصفحه ٢١٣ : ثلاث آيات منها نزلت بالمدينة في وحشي
قاتل حمزة فإنه أسلّم ودخل المدينة فكان يثقل على رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : عباس ولا أجمع من أنه المحارف.
والموضع الآخر قوله (
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ ) (١) في
الصفحه ٢٤٨ : الإمام المشركين على أن يرد
اليهم من جاء منهم مسلما .. فقال قوم لا يجوز هذا وهذا منسوخ .. واحتجوا بحديث
الصفحه ٢٦٤ : الوصية للوارث قلت لا قال فهل لك دليل رفع الحكم من
قوله ( وَصِيَّةً
لِأَزْواجِهِمْ ) (١) وقوله تعالى
الصفحه ٢٣ :
تَعْلَمُونَ ) (١) [ قال أبو جعفر ] في هذه الآية أقوال أصحها منسوخة .. شأو
الآية يدل على ذلك والنظر والتوقف من
الصفحه ٢٧ :
باب
ذكر الآية
الإحدى عشرة
قال الله عز وجل (
وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ
الصفحه ٤٠ :
وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما ) (١) .. قال جماعة من العلماء هذه الآية ناسخة لما كان مباحا
الصفحه ٤٥ :
] ففي هذه الاحاديث تصحيح قول من قال إن ما أسكر كثيره فقليله حرام عن النبي صلىاللهعليهوسلم وعن الصحابة
الصفحه ٥٠ :
مسعر عن أبي عون عن عبد الله بن شداد عن ابن عباس قال .. حرمت الخمر بعينها
والمسكر من كل شراب .. وقد بينا