الصفحه ٣٥ : طافوا بالبيت حلوا وقد حج أبو بكر وعمر فلم يحلا إلى يوم
النحر فقال له ابن عباس قال الله عز وجل (
ثُمَّ
الصفحه ٨٤ :
سورة آل
عمران
بسم الله
الرحمن الرحيم
[ قال
أبو جعفر ] أحمد بن محمد
بن اسماعيل الصفار النحوي لم
الصفحه ١١٤ : أقوال.
باب
ذكر الآية
الثالثة
قال الله تعالى (
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصفحه ١٢٧ : على المسلمين في غير هذا الموضع الذي قد اختلف فيه فيرد ما اختلف
فيه إلى ما أجمع عليه وهذه احتجاجات بينة
الصفحه ١٦٤ : وان كان مكتريا لها وكما يقال سرج الدابة .. وقد يجوز أن يكون نسبوا الى
المسكنة وهي الخضوع كما قال النبي
الصفحه ٢٣٦ :
أنت وهذا الى أبي
بكر الصديق فجئت أنت تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها
فقال
الصفحه ٢٤٢ : صفوان بن أمية .. ثم رجع النبي صلىاللهعليهوسلم الى المدينة فجاءه أبو بصير وهو عتبة بن أسد بن حارثة
الصفحه ٢٩٤ :
قوله تعالى (
وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ )
(٢٨٠)
البقرة
الصفحه ٥ : الصلاح. وما يؤذنهم اذا عملوا به الى
الفلاح. وصلى الله على رسوله محمد الأمين. وعلى آله الطيبين. وعلى جميع
الصفحه ٦ :
] وهذا القول عظيم جدا يؤول إلى الكفر لأنّ قائلا لو قال قام فلان ثم قال لم يقم
ثم قال نسخته لكان كاذبا
الصفحه ١٥ : ما نسخ الله عز وجل من
القرآن القبلة وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما هاجر الى المدينة وكان
الصفحه ٢٢ :
لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ ) (٢) وبما بعده .. والقول الرابع أن الله تعالى كتب علينا
الصفحه ٣٣ : وغيره حتى
يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله [ قال أبو جعفر ] هذه الأشهر التي
ذكرها قتادة
الصفحه ٣٨ :
تمتع رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالعمرة إلى الحج والهدي من ذي الحليفة وبدأ فأهلّ بالعمرة
ثم أهل بالحج
الصفحه ٥١ : الكلبي فغلط يحيى بن اليمان فنقل من حديث الى حديث آخر ..
وقد سكت العلماء عن كل ما رواه الكلبي فلم يحتجوا