الصفحه ١٨٥ : فأبى أن يأكله حتى سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسأله فقال كل من ذي الحجة الى ذي الحجة .. [ قال أبو
الصفحه ٢٠٠ : ذكرنا قوله عز وجل (
وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ ) (٢) إلى قوله ( إِلاَّ مَنْ تابَ
الصفحه ٢٠١ : ) (١) استثنى هؤلاء الثلاثة من جملة الشعراء الى آخر السورة ..
وقد أدخل هذه الآيات بعض العلماء في الناسخ والمنسوخ
الصفحه ٢٠٣ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى قيصر (
وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى ) .. والقول الرابع انها
الصفحه ٢٠٤ : الجميل أي بالدعاء الى الله والتنبيه على حججه
واذا حدثوكم بحديث يحتمل أن يكون كما قالوا فلا تصدقوهم ولا
الصفحه ٢٠٩ : ذلك فأنزل الله (
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا
آلَ
الصفحه ٢١٧ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) قال التقرب الى
الله والتودد اليه بطاعته .. وهذا قول حسن ويدل على صحته الحديث
الصفحه ٢٣٤ : ثم صالحوا رجع الى المسلمين
ما صولحوا عليه .. وقول معمر أنها الجزية والخراج داخل في هذه الآية مما
الصفحه ٢٤٣ : عَلَيْهِمْ ) (١) الى قوله ( حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ ) (٢) وكانت حميتهم أنهم لم يقروا أنه نبي الله ولم يقروا
الصفحه ٢٥٠ : أهل العلم الآية محكمة فاذا تباعدت
الدار واحتيج الى المحنة كان على إمام المؤمنين اقامة المحنة
الصفحه ٢٥٢ : وَالْمَحْرُومِ ) (٢) وقد ذكرنا هذا في سورة والذاريات بما لا يحتاج معه الى الزيادة
الصفحه ٢٥٩ : واجعل رغبتك إلى الله تعالى .. وإنما أدخل هذا في الناسخ والمنسوخ لأن
عبد الله بن مسعود قال في معنى فانصب
الصفحه ٢٦٢ : الله عز وجل ومنه أسأل التوفيق ، وحسن الهداية إلى سواء
الطريق. وهو وليّ الإجابة. وإليه الإنابة.
باب
الصفحه ٢٦٩ : تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا
بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ
الصفحه ٢٧٠ : )............................................................ ١٣٠
( وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا
بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ