الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال من توضأ على طهارة كتب له عشر حسنات وأما من قال
المعنى إذا قمتم من النوم فيحتج بأن في
الصفحه ١١٤ : هذا وأمر بالطهارة
عند القيام إلى الصلاة .. ومنهم من قال إنها منسوخة لأنه لو لم تنسخ لوجب على كل
قائم
الصفحه ٢٤٦ : يؤخذ منها شيء الا
بالحق .. وفيه طهارة النخامة لأن أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان اذا تنخم منهم
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم من حديث أبي قتادة صوم عاشوراء يكفر سنة مستقبلة .. وقال عطاء (
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما
الصفحه ٢٠ : بالمعروف من الطالب ويؤدي اليه المطلوب باحسان (
ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ) (٢) عما كتب على
الصفحه ١٥٦ :
الواقدي عاهدهم
وكتب لهم سنة عشر قبل وفاته صلىاللهعليهوسلم بيسير .. وقد اعترض قوم من أهل الأهوا
الصفحه ٢٩٣ :
فهرس كتاب
الناسخ والمنسوخ من وضع مصحح
محمد أمين
الخانجي الكتبي
صحيفة
الباب
الصفحه ٢١ : فالواجب أن يقال أنها منسوخة لأن حكمها ليس ينافي حكم ما فرض الله من
الفرائض فوجب أن يكون (
كُتِبَ
الصفحه ٣١ :
باب
ذكر الآية
الخمس عشرة
قال الله عز وجل (
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ
الصفحه ٢٧٧ : )................................................................ ٣
قال حتى ما فضل عن هذه
(
كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ
الصفحه ٢٥ :
العالية وعطاء هي
ناسخة لقوله تعالى (
كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ) (١) وقال غيرهما
الصفحه ١٨ : الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى
الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ
الصفحه ٢٨ : ونهى عن قتل
النساء والصبيان .. وهكذا يروى أن عمر بن عبد العزيز كتب : لا تقتلوا النساء ولا
الصبيان ولا
الصفحه ٢٠٣ : الله صلىاللهعليهوسلم .. قال عزّ وجلّ (
وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى ) (٣) وكذا كتب رسول
الصفحه ٢١١ : .. وأما قوله (
كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ) (٥) ثم قال ( عَلِمَ اللهُ
أَنَّكُمْ كُنْتُمْ