الصفحه ٨ :
شيئا من الثياب
النفيسة لبسها ، وتكرر أنه اهديت إليه عمائم غالية فيلبسها ويخرج بها إلى الزيارة
الصفحه ٤ : أشهر وأكثر شئ وأقدس ما عرف به
المقدس الأردبيلي هو ما اشتهر عنه من تشرفه بلقاء الإمام الثاني عشر الحجة
الصفحه ٥ : مفتاح
كما رأيت ، فدخلت الروضة وابتهلت إلى الله تعالى في أن يجيبني مولاي عن ذلك ، فسمعت
صوتا من القبر أن
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ٧ :
الكتاب في جيبه
ويمشي ويسوق الدابة من بغداد إلى النجف ، ويقول : إن صاحب الدابة لم يأذن لي في
حمل
الصفحه ١٤ : الخراج
، وقد سألني جماعة من أصحابه عن ذلك فقلت لهم : المناسب أن يكتب مولانا في ذلك
شيئا يدل على تحريمه
الصفحه ٢١ : ـ فقيدة بالأخذ
».
ويفهم من الدروس أيضا ذلك ، بل أخص منه
على ما نقله فيه ، إذ يفهم عدم الجواز عنده إلا في
الصفحه ٦ : ذلك السيد الجزائري ثم قال : هذه
نبذة من أحواله فاعتبر أحواله الباقية! كان عام الغلاء يقاسم الفقراء ما
الصفحه ٢٢ :
فالاستدلال بمثله في هذه المسألة لا
يخلو عن إشكال وأشد منه تسميته بالنص.
نعم يمكن الاستدلال به في
الصفحه ٢٥ : الحاصل من القرايا ، فإن حله في الأصل
واستحقاق المسلمين له على ما يفهم من كلامهم رحمهم الله تعالى موقوف
الصفحه ٢٣ : ترى أن المكاتب يجوز له الشراء ولا يجوز له الهبة ، وأيضا
أجاب عن عدم لزوم جواز الأخذ بأمر الجائر من
الصفحه ٢٧ :
والذي يوجد في كلام بعض الأصحاب من جواز
أخذ ما أخذ الجائر باسم الخراج ، لا يدل على الاجماع ، ويمكن
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
نبذة من حياة المولى المقدس
الأردبيلي « قدس سره »
ذكره ـ أول من ذكره من
الصفحه ١٧ : ، فإنه على ما فهم من كلامهم ، إنه كالأجرة المضروبة على الأرض التي
فتحت عنوة وكانت عامرة حين الفتح ، وفي
الصفحه ١٨ : ، فالعراق وجد كونها مفتوحة عنوة في كثير من العبارات حيث فتحت في زمان
الثاني بالقهر وقيل : كان بإذن أمير