الصفحه ١٢ : بالفارسية : « عين الحياة » في ذم الصوفية ، حيث
عدد من كتب في الرد عليهم قال : « وزبدة العلماء والمتورعين
الصفحه ٩ :
وساطاته وشفاعاته :
ولذلك كان يلجأ إليه أحيانا بعض
المقصرين في خدمة الحكومة الصفوية ويطلبون منه
الصفحه ٧ : وإيابه مطالعة الكتب والتفكر في مشكلات العلوم
مهما استطاع (٢).
وما نقله السيد الجزائري من بذل المترجم من
الصفحه ١١ : لم يوجد فيما بين ( كذا ) ويوجد من الصيد والذباحة إلى الآخر. وقد
سمعنا من بعض الأفاضل أنه قد كتبه ولكن
الصفحه ١٥ :
بينما كتب العلامة السيد محمد صادق بحر
العلوم في تعاليقه على « لؤلؤة البحرين » :
دفن في الايوان
الصفحه ٨ :
شيئا من الثياب
النفيسة لبسها ، وتكرر أنه اهديت إليه عمائم غالية فيلبسها ويخرج بها إلى الزيارة
الصفحه ٤ : أشهر وأكثر شئ وأقدس ما عرف به
المقدس الأردبيلي هو ما اشتهر عنه من تشرفه بلقاء الإمام الثاني عشر الحجة
الصفحه ٥ : مفتاح
كما رأيت ، فدخلت الروضة وابتهلت إلى الله تعالى في أن يجيبني مولاي عن ذلك ، فسمعت
صوتا من القبر أن
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ١٤ : الخراج
، وقد سألني جماعة من أصحابه عن ذلك فقلت لهم : المناسب أن يكتب مولانا في ذلك
شيئا يدل على تحريمه
الصفحه ٢١ : ـ فقيدة بالأخذ
».
ويفهم من الدروس أيضا ذلك ، بل أخص منه
على ما نقله فيه ، إذ يفهم عدم الجواز عنده إلا في
الصفحه ٦ : ذلك السيد الجزائري ثم قال : هذه
نبذة من أحواله فاعتبر أحواله الباقية! كان عام الغلاء يقاسم الفقراء ما
الصفحه ٢٢ :
فالاستدلال بمثله في هذه المسألة لا
يخلو عن إشكال وأشد منه تسميته بالنص.
نعم يمكن الاستدلال به في
الصفحه ٢٥ : الحاصل من القرايا ، فإن حله في الأصل
واستحقاق المسلمين له على ما يفهم من كلامهم رحمهم الله تعالى موقوف
الصفحه ٢٣ : ترى أن المكاتب يجوز له الشراء ولا يجوز له الهبة ، وأيضا
أجاب عن عدم لزوم جواز الأخذ بأمر الجائر من