الصفحه ١٢ : . ولم يذكره الأفندي في تعداد كتبه ، ولكنه قال في ترجمة العطار : « قال محمد
بن غياث الدين في « تلخيص كتاب
الصفحه ٣ : أرباب الرجال
والتراجم السيد مصطفى التفرشي ( ت ١٠٢١ ) في « نقد الرجال » فقال : أحمد بن محمد
الأردبيلي
الصفحه ٧ : الجزائري وزميله في الدراسة : السيد محمد صالح
الخاتون آبادي ( ت ١١١٦ ) صهر العلامة المجلسي ، ذكر الخبر في
الصفحه ١٨ :
الأصحاب خال عنه
ونبه عليه الشيخ إبراهيم ـ رحمه الله في نقض الرسالة الخراجية للشيخ علي بن عبد
الصفحه ١٣ : بالفارسية. وعن الخونساري في « روضات الجنات » : أن له
تعليقات على خراجية الشيخ علي المحقق الكركي.
وفي سنة
الصفحه ٦ : عنده من
الأطعمة ويبقي لنفسه مثل سهم واحد منهم ، فاتفق أنه فعل في بعض السنين الغالية
هكذا ، فغضبت عليه
الصفحه ٩ : تاريخ ، والتاريخ الرسمي لجلوس الشاه عباس سنة ٩٩٦ بينما يأتي أن
وفاة الشيخ في ٩٩٣ أي قبل جلوس الشاه عباس
الصفحه ٢٧ : معلوم عدم جواز التصرف في مال
الناس إلا على الوجه الشرعي المعلوم شرعيته عقلا ونقلا كتابا وسنة وإجماعا
الصفحه ١٤ : الرجال » توفي «
رحمه الله » في شهر صفر سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة ، في المشهد المقدس الغروي ، على
سكنه من
الصفحه ٢٤ : الرسالة الخراجية لمولانا أحمد
الأردبيلي رحمه الله في رابع شهر رجب الأصب سنة ١٣١٣.
الصفحه ١٠ : » عشرة تلاميذ كلهم فضلاء علماء منهم :
١ ـ الميرزا محمد الاسترابادي.
٢ ـ المير فضل الله ( ابن السيد
الصفحه ١٥ :
بينما كتب العلامة السيد محمد صادق بحر
العلوم في تعاليقه على « لؤلؤة البحرين » :
دفن في الايوان
الصفحه ١١ :
عنه لقاء المترجم بالحجة « عجل الله فرجه » ونقل الخونساري في « روضات الجنات » أن
المولى الميرزا محمد
الصفحه ٢٥ :
[ الرسالة
الثانية ]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين ، والصلاة والسلام
على محمد
الصفحه ٢٢ : .
وأيضا صحيحة جميل بن صالح قال : «
أرادوا بيع تمر عين أبي زياد ، فأردت أن أشتريه ، فقلت : حتى أستأذن أبا