الصفحه ٣٣ : قد ألّف « رجاله » أو بتعبير أصحّ « فهرسته » (٤) بعد فهرست
الطوسي ، وكان أستاذنا الكبير آية الله
الصفحه ١١٨ : التواتر
فيهم ، الى أن اتصل نقلهم بالنبي عليه وآله السّلام بأنه نص على أمير المؤمنين عليهالسلام وجعله
الصفحه ١٢١ :
ووقت حدوثه ، وليس لأحد ان يقول ان ذلك أيضا قد علم في النص وان الذي أحدثه
هشام بن الحكم ومن بعده
الصفحه ١٢٢ : بنقل (١) الحجة ولم يقع
بحضرة الجمع العظيم ولا السواد الكثير ، ثم عرض بعد ذلك عوارض منعت من نشره وصرفت
الصفحه ١٢٥ :
باللسان فقد أنكر عليهالسلام في مقام بعد مقام ، ألا ترى الى قوله عليهالسلام : ( لم أزل مظلوما منذ قبض
الصفحه ١٢٧ : أخبر عن امة موسى عليهالسلام أنها قد ارتدت بعد مفارقة موسى إياها إلى ميقات ربه
وعبدوا العجل واتبعوا
الصفحه ٢٥٦ : حدثه.
واجتمعا على ان
دراجا قال ان عمرو بن الحكم حدثنا عن أم حبيبة زوج النبي صلىاللهعليهوآله ان
الصفحه ٣٢١ : بعض الأصول « انّ النّبي
صلىاللهعليهوآله لعن المحلّل والمحلل له. » (٢)
الجواب
: متى شرط على
الزوج
الصفحه ٣٢٩ : النّبي صلىاللهعليهوآله انّه قال : « أعلنوا هذا النكاح (٢) واضربوا عليه
بالدفّ »! (٣) أقال ذلك أم لم
الصفحه ٩٥ : الأشياء لكان ممكنا مفتقرا الى صانع ، وانه محال (٨).
(١٦)
مسألة : الله تعالى ليس في جهة ولا في مكان
الصفحه ١٠٤ :
والأزلي هو الذي لا أول لوجوده فلو كان الباري تعالى لوجوده أولا لكان محدثا وقد
ثبت انه تعالى واجب الوجود
الصفحه ١١٩ : كونه كذلك من
غير تواطؤ ، لأن الدلالة فرقت بين الموضعين ، لأنا نعلم ان العلم أو الاعتقاد لكون
الخبر صدقا
الصفحه ٢٨١ : المسألة الأولى نظرت في سهام من يستحق المسألة الثانية وجمعتها
وضربت في سهام المسألة الاولى وصحت لك
الصفحه ٧٧ : متضاد. ولو كان معنى في القلب لكان أيضا متماثلا
ومختلفا ، ولا متضاد فيه.
وحقيقة التمنّي
هو قول القائل
الصفحه ٣٠٥ : ضيعته بدينار معلوم ، فقال الموكّل : إنّما
جعلت لك بيع نصف ضيعتي بهذا الثمن! فقال الوكيل : بل جعلت الىّ