الصفحه ١٣٢ : كل شيء ينكب لوجهه فيمس ركبته الأرض أو لا يمس بعد ان يطأطئ رأسه فهو راكع ،
وقال ابن دريد : الراكع
الصفحه ٢٢٥ : الإمكان ، أو ما يقوم مقامها مع العجز.
٢ و ٣ ـ وركعتا
طواف العمرة ، والتقصير بعد السعي.
٤ ـ والتلبية
الصفحه ٢٥٨ : على
الحديث عن يزيد بن أبي حبيب عن عمر بن الوليد بن عبيدة عن عبد الله بن عمر قال : سمعت
رسول الله
الصفحه ٧ : طوس ( ظاهرا ) وفي سنة ٤٠٨ ه بعد مضي ٢٣ عاما من عمره الشريف ، ورد بغداد ، العاصمة
العلمية للإسلام
الصفحه ٢٧ : فقيه جامع للعلوم
كلّها مدّ الله في عمره .. » (٤) وقال الطوسي في ترجمة السيّد بعد وفاته في كتابه
الفهرست
الصفحه ١٥ : الّذي أقام معه في بغداد ، زمنا
بعيدا وبعده إلى سنة ٤٦٣ ه وكان يتردّد على بغداد حتّى توفّي فيها في تلك
الصفحه ٣١ : إلى السيد. وعلاوة على تلخيص
الشّافي ، فقد شرح الشيخ قسم الكلام من كتاب « جمل العلم والعمل » للسيد بعد
الصفحه ٢٣٦ : التروية ويوم التروية ، ويوم عرفة ٨٥.
٢٤ ـ فإن فاته
صام ثلاثة أيام بعد انقضاء أيام التشريق.
وأما
الصفحه ٨ : المحرم عام ٤٦٠ ه وبعد انقضاء ٧٥ سنة من
عمر مليء بالمشاغل العلميّة وتربية مئات العلماء ، وتأسيس وتقوية
الصفحه ٢٥ : ٤١٥ ، اي بعد وفاة المفيد
بعامين. (١) وكذلك للقاضي أبي بكر الباقلاني رئيس الأشاعرة ببغداد
المتوفّى عام
الصفحه ٣١٨ : ءة منه ، ومثل هؤلاء لا يسأل النبيّ الأمّة
مودّتهم ، وإن كان المراد بذلك الأئمة عليهمالسلام فإنّ الإمام
الصفحه ١٣٣ : ما
تواترت به الاخبار من قول النبي صلىاللهعليهوآله يوم غدير خم حين رجع من حجة الوداع بعد ان جمع
الصفحه ٣٣٣ : النّبي
مثل ذلك ، ويكون ذلك معجزا له ، ويجوز أن يكون ظهر (١) فيها أمارات
دلّت على ذلك فسمّى تسبيحا مجازا
الصفحه ٢٢ : الشّاب البالغ من العمر ٢٣ عاما ، وهو
على استعداد تام للتقدم العلمي والاستفادة من الدروس العالية ، ورد
الصفحه ٢٩ :
الكاظميّة إلى أن ذهب إليه الوزير فخر الملك بعد الصلاة على جنازة الرّضي
وأرجع المرتضى إلى بغداد