الصفحه ٢٤ : المفيد حيث لم يتجاوز الأربعينات ، وعاش بعد
ذلك دهر أو اكتسب شهرة فوق ما كتب عنه.
وأمّا الخطيب
البغدادي
الصفحه ٢٨ :
الزند السفر ٢ القسم ٣ ص ١٢٩٧ فما بعدها ، وروضات الجنّات ص ٥٧٥ نقلا عن ابن
خلكان.
الصفحه ٣٠ : بعضها. وفي
« الفهرست » بعد أن سمّى قسما كبيرا من تأليفات السيّد يقول : « قرأت هذه الكتب
أكثرها عليه
الصفحه ٣٤ : سنة ١٩٩ .. ».
ومثله كثير وقد قلنا إنّ
النّجاشي ألّف كتابه بعد الشيخ وذكر الشيخ الطوسي وكتبه ومنها
الصفحه ٣٧ :
السلجوقي بغداد عام ٤٤٧ ه وقد اتفق خروج الشيخ عنها بعد ذلك بمدة في سنة ٤٤٨ ه (٣) ولكن إحراق
مكتبته والكرسي
الصفحه ٤٤ :
الواجب » أنها لنصير الدين الطوسي.
وبعد. فان
البحث عن آثار الشيخ ومؤلّفاته واسع الأطراف جدا ، وله أبعاد
الصفحه ٥١ : القدماء من قبل ألف سنة.
وبعد. فإنّ
الشيخ الطوسي قد ألف هذا الكتاب ، وكذلك ألّف أو أملى كتاب الغيبة
الصفحه ٦٢ : ـ نامه
آستان قدس رضوي : ( مجلّة ) طبع مشهد ، ١٣٣٩ ه ش فما بعدها.
٣٤ ـ وفيات
الأعيان : لابن خلّكان
الصفحه ٦٧ : ).
والمحدث ، هو
الكائن بعد ان لم يكن ، وان شئت قلت : هو المتجدد الوجود ، وهو ينقسم الى قسمين (٢٣) : جواهر
الصفحه ٧٠ : لم
يكن الجوهران متلاصقين ، وكان بينهما بعد [ سمّى ] (٤٩) ما فيهما
مفارقة.
وامّا الاجتماع
، فمن
الصفحه ٨٣ : العلوم الاستدلاليّة لا يصح حصولها الا بعد تقدمها ، فهي مرتبطة (١٧٤) بها ، فسميت
عقلا تشبيها أيضا بعقال
الصفحه ٩٣ : الطاهرين. اما بعد ، فهذه
ثلاثون مسألة أثبتها الامام الشيخ أبو جعفر الطوسي ، قدسسره العزيز (١).
(١)
مسألة
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام في قوله : ( اما والله لو وجدت أعوانا لقاتلتهم ) وقوله
أيضا بعد بيعة الناس له حين توجه إلى البصرة
الصفحه ١٤١ : الطاهرين من عترته والمنتجبين
من نجله وأرومته الأئمة الهداة وسلم تسليما كثيرا.
اما بعد فانى
مجيب الى ما
الصفحه ١٤٢ : تغيب
الحشفة والحيض والاستحاضة والنفاس ومس الأموات من الناس بعد بردهم بالموت قبل
تطهيرهم بالغسل.
وفرض