الصفحه ٨٢ : ، وكذلك
حكم كونه كارها.
فامّا (١٦٣) السميع
والبصير فإنّهما يرجعان الى كونه حيّا لا آفة به ، وحكم كونه
الصفحه ٨٦ : كان
نفعا وأصلا إلى الغير سمى تفضلا وإحسانا ، ولا يسمّى ندبا ، الّا بشرط الإعلام أو
التمكين (١٨٦) حسب
الصفحه ٨٧ : كذا : تم
الكتاب بحمد الله وحسن معونته وعظيم توفيقه وجميل صنعه ، وصلواته على محمد وعلى
آله الطيّبين
الصفحه ٩٤ : نسبة (٧)
المقدورات والمعلومات
الى ذاته المقدسة على السوية ، فاختصاص قدرته وعلمه تعالى (٨)
بالبعض دون
الصفحه ٩٦ : تعالى عير مركب من
شيء والا لكان مفتقرا إلى جزئه ـ وجزؤه غيره ـ فيكون ممكنا ، وهو محال.
(٣) في
الصفحه ١٠٠ :
__________________
رب العالمين ، وصلواته
على رسوله محمد وآله الغر الميامين. واتفق الفراغ من
الصفحه ١١١ :
النبوة ولا يجوز أن يكون نبيا ولا يكون اماما على ما يذهب إليه آخرون ، وأىّ
المذهبين أصح؟ وأنا مجيب الى ما
الصفحه ١١٢ : على قومه لما توجه الى ميقات ربه
__________________
(٤) السورة ٢ الآية
: ٢٤٧
(٥) فى الاصل : تحتاج
الصفحه ١٢٢ :
عن نقله فغمض طريق العلم به واحتاج الى ضرب من الاستدلال وجرى مجرى أمور كثيرة وقع
النص عليها ولم يحصل
الصفحه ١٣٠ : بينوا توجهها الى أمير المؤمنين عليهالسلام.
قيل له : اما
الذي يدل على ان الولي يستعمل في اللغة بمعنى
الصفحه ١٣٨ : إلى أمر آخر فحمله عليه اولى.
ومما يدل أيضا
[ على ان المراد بالمولى في ] الخبر هو الإمامة وفرض الطاعة
الصفحه ١٤٦ :
الأخريين مخير بين قراءة الحمد وحدها وبين عشر تسبيحات ويقول سبحان الله والحمد
لله ولا إله إلا الله والله
الصفحه ١٤٧ :
ويتمكن ، لا بد من ذلك ، ثم يعود الى السجود ثانيا ويسجد كما سجد أولا وقد بيناه ،
ثم يرفع رأسه فإن جلس ثم
الصفحه ١٥٦ :
المنفعة به ويرجى جزيل الثواب بعمله وأنا مجيب إلى ما سأله مستمدا من الله تعالى
المعونة والتوفيق
الصفحه ١٦٠ : تنقسم إلى محرمات ومكروهات :
فالمحرمات خمسة
أشياء :
١ ـ قراءة
العزايم من القرآن.
٢ و ٣ ـ ودخول