الصفحه ٢٤٨ : ، وفي نهاية الجزء الأول ، أنه فرغ منه في عصر يوم
الثلاثاء ١٤ رمضان من
تلك السنة ، وفي أول الجزء الثاني
الصفحه ٢٤٧ : ( ص )
٢ ـ نسخة فتوغرافية عن نسخة خطية
كانت بخط أحمد بن عبد الحي التبريزي
التي فرغ من كتابتها
في يوم الأحد رابع ذي
الصفحه ٣٤ : المؤلفين في بابين أو أكثر لكونه ذا فنون عدة ، وقد ألف في كل منها
كتابا. على أنّ هناك فارقا آخر بين ابن
الصفحه ٤٠ : الطوسي ب « باب الطوسي » وأخيرا سمي
الشارع الجديد في تلك النّاحية ب « شارع الطوسي ».
مؤلفات الشيخ الطوسي
الصفحه ٣١٧ : للمفيد
ص ١٠٢ والوسائل ، أبواب أحكام الوصايا ، الباب الأوّل ، الحديث الثامن.
(٤) في نسخة خ : فهو
ميتة
الصفحه ٣٢٠ : أمّته
ولا ينزل عليهم الهلاك بل يمهلهم إلى يوم القيامة لما فيه من المصلحة.
مسألة
: عن تكرار قصص الأنبيا
الصفحه ٣٥٤ : اليوم والليلة ١٥٢ ـ ١٣٩
فصل في بيان أفعال الصلاة وشروطها
الصفحه ٣٢ :
ترجيح النّجاشي على الشيخ الطوسي في الرجال والحديث فكان لقاء مثل هذا
الشيخ بمكان من الأهمية للشيخ
الصفحه ١٢٦ : بحسب الإمكان ،
على ما وردت به الرواية ، فإنها وردت بأنه عليهالسلام عدد في ذلك اليوم جميع فضائله
الصفحه ٣٩ :
وفي نفس الوقت
ازدهرت حلقات أهل السنة وازداد نشاطهم في ظل حكم طغرل بك المدافع عنهم بتمام الهمة
الصفحه ٣٢٥ : عليهالسلام في خبر آخر : « إذا كان يوم القيامة يقدم قوم على الله
فلا يجدون لهم حسنات ، فيقولون : إلهنا وسيّدنا
الصفحه ٤٧ : ، فخاضوا في الفروع المستحدثة ، والحاجات
اليوميّة التي تمر على الناس مما لم يرد في النصوص ، ولم يعنون في
الصفحه ١٧٥ :
خمس صلوات (١٠) تصلى في كل
وقت مالم يتضيق وقت فريضة حاضرة :
١ و ٢ ـ من
فاتته صلاة فريضة فوقتها
الصفحه ٣٢٣ :
تضمّنه السؤال ساقط.
مسألة
: عن وصف النّبي صلىاللهعليهوآله لصاحب
الزمان عليهالسلام في أخبار كثيرة
الصفحه ١٣٣ : الآية نزلت في عبد الله بن سلام (١) وأصحابه فما أنكرتم ان يكون المعني ب ( الَّذِينَ آمَنُوا ) هم دون [ من