الصفحه ٤٩ : يستحقرون فقه أصحابنا الإماميّة ويستنزرونه ، وينسبون
إلى قلّة الفروع وقلة المسائل ، ويقولون إنهم أهل حشو
الصفحه ٥٣ :
الشيعة للفنون المختلفة ولعلوم شتّى مثل التّفسير والحديث والرّجال ، والفهرست
، والفقه ، والأصول
الصفحه ٩ : فيه من البحوث الفقهيّة والأدبيّة الّتي سنتعرض لها فيما بعد. فليس لنا إلّا
الاعتراف بأنّه كان مؤهّلا
الصفحه ١٢ : كتاباته لا سيّما في تفسير التبيان وكتاب « الخلاف » ، وترويجه
للفقه التفريعى وإشاعته طريقة « الاجتهاد » بين
الصفحه ١٣ : عنها.
إن أكبر
الفقهاء وأئمّة المذاهب الإسلاميّة : مثل الإمام أبي حنيفة ( ٨٥ ـ ١٥٠ ه )
والإمام
الصفحه ١٦ : إلى الفقهاء الذين يعبّر عنهم ب « النّواب العامة » للإمام عليهالسلام.
الصفحه ٢٤ : .
كان المفيد رئيس متكلّمى الشيعة ورأس فقهائها في عصره يقول اليافعي : « .. البارع
في الكلام والفقه والجدل
الصفحه ٣٠ : واللغة والعلوم الأدبية عموما وكذلك الفقه والأصول فالظاهر أنّ
الشيخ الطوسي استفاد فيها من السّيد إلى حدّ
الصفحه ٣٨ : ، عارية عن
الحساسية المترقبة في تلك الأحوال عادة مع انه بحث في كتبه الفقهية والكلامية
والأصولية مع كل فريق
الصفحه ٤٠ : حسب ما ستعرف بعض التفصيل عن كتبه الفقهيّة فيما بعد وهذا هو السر
فيما نراه في كتب الشيخ من إرجاع القاري
الصفحه ٤٣ : المسائل القمية ، لا يعلم مواضيعها.
٢ ـ مسائل ابن
البرّاج ، في الفقه على ما يظهر من بعض القرائن
الصفحه ٥٢ : عن حياته ، والّا فهو كالبحر الواسع لا يسعه إناء ضيّق.
إنّه من عظماء الإسلام ومن أئمة الفقها
الصفحه ٥٥ :
درس الأصول ، ويقرؤه على الطلّاب ويشرح عباراته. وفي درس الفقه أيضا قد
يحضر معه كتاب « الخلاف
الصفحه ٥٧ : الفقهية الخاصة
به.
٨ ـ البحث عن
كتبه وآثاره العلمية مع النّظر إلى كل أبعادها التي عددناها سابقا
الصفحه ١٢٥ : يركع بركوعهم ويكبر بتكبيرهم ، وليس ذلك بدليل الاقتداء عند
أحد من الفقهاء.
فاما الجهاد
معهم فإنه لم ير