الصفحه ٢٧٢ :
الأب لها سبب واحد بان تكون من قبل الأب خاصة ، فقد ساوى كلالة الأم في
القرابة فإنه يرد عليهم على
الصفحه ٢٧٥ : والأخوات والجد والجدة والخال والخالة
على حدّ ما يستحقون ميراث غير ولد الملاعنة على السواء ، ولا يرثه أبوه
الصفحه ٢٩٠ : ذلك وإن فعله كان آثما عاصيا ووجب عليه بذلك الحدّ ، وقد
ظنّ قوم لا بصيرة لهم ممّن يعزى إلى الشيعة ويميل
الصفحه ٢٩٥ :
مجهول أن يفسّره ، فبأيّ شيء فسّره كان القول قوله مع يمينه.
مسألة
: عن رجل ادّعى على رجل مالا
الصفحه ٣٣٠ :
الكلام كلام عارف بالله تعالى ، والمعرفة به سبحانه إنّما تحصل للعقلاء
البالغين على طريق الاستدلال
الصفحه ٢١ : من أعلن رسميّا مرقد عليّ عليهالسلام في النجف وبنى عليه القبّة والمقام ، وقد أوصى بأن
يدفنوه إلى
الصفحه ٢٤ :
« قرأت هذه الكتب أكثرها عليه ، وسمعت سائرها يقرأ عليه دفعات كثيرة » (١). والخبراء
يعلمون ولا يخفى
الصفحه ٢٩ :
الكاظميّة إلى أن ذهب إليه الوزير فخر الملك بعد الصلاة على جنازة الرّضي
وأرجع المرتضى إلى بغداد
الصفحه ٣١ :
ومكانته العلمية حين ذاك. بل الظاهر أن الشيخ كان يجيب على الأسئلة الواردة
من البلاد مع وجود السيد
الصفحه ٣٣ :
ومن جملتها كتاب « الفهرست » وكثير من كتبه المهمة المشهورة سوى أجوبة
المسائل. وهذا دليل آخر على
الصفحه ٣٦ :
ذكروها. (١)
والنجاشي هو احمد
بن علي بن أحمد بن العباس بن محمد بن عبد الله النّجاشي وكنيته أبو
الصفحه ٣٩ : بعد تسع سنوات فقط من هجرة الشيخ الطوسي ـ على
يد نظام الملك وزير السلطان آلب أرسلان السلجوقي وافتتحت
الصفحه ٤٩ : ومناقضة ، وأنّ من ينفي
القياس والاجتهاد لا طريق له إلى كثرة المسائل ، ولا التّفريع على الأصول ـ وبعد
ردّ
الصفحه ٧٦ :
هو في مقدورنا ، ولا يصح عليه البقاء بلا خلاف.
وامّا الإرادات
فعلى ضربين : متماثل ومختلف ، وليس
الصفحه ٧٩ : فإنّه لا تعلق له.
وما له تعلق
على ضربين : أحدهما في قبيله ما لا متعلق له على خلاف فيه ، وهو الاعتقادات