الصفحه ٢٨٧ : ، والنصف الآخر يقسمه في يتامى آل الرسول ومساكينهم وأبناء سبيلهم فإنّهم
موجودون ، وإن خاف من ذلك أودع الخمس
الصفحه ٣٣٠ : ، والطيور والبهائم لا عقول لهم فيسلكون طريق
الاستدلال فما تأويل هذا الكلام ومعناه؟.
الجواب
: لأهل التأويل
الصفحه ٨٤ :
وقضايا العقول
ثلاثة : واجب وجائز ومستحيل.
فالواجب ما لا
بد من حصوله على كل حال ، مثل وجود القديم
الصفحه ٣٢٥ : فيكون يأسا من
رحمة الله تعالى.
مسألة
: عما ورد عن الصادق عليهالسلام من
الاخبار ممّا يلائم
مذهب
الصفحه ٤٢ :
المدخل إلى علم الكلام ، ولم يعمل مثله على حدّ قول المصنف.
٨ ـ رياضة
العقول ، شرح مقدمة في المدخل إلى
الصفحه ٣١٩ : وَصِيلَةٍ وَلا حامٍ. ) (٣)
مسألة
: عن الخطبة المنسوبة إلى أمير المؤمنين عليهالسلام التي أوّلها : « ما
الصفحه ٣٤٠ : صلى الله عليه وآله سئل
عن الغبيراء ... ٢٥٧
سئل عن المرز والبتع ... ٢٥٧
سأل رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٢٧ : أخبر عن امة موسى عليهالسلام أنها قد ارتدت بعد مفارقة موسى إياها إلى ميقات ربه
وعبدوا العجل واتبعوا
الصفحه ١٢٥ : واحد انه عليهالسلام جاهد معهم ولا سار تحت لوائهم ، وأكثر ما روى في ذلك
دفاعه عن حرم رسول الله
الصفحه ٣١٨ : أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ ) (١).
مسألة
: عن قول الله عزوجل لنبيّه
الصفحه ١٣٣ : وولاية رسوله وولاية الذين آمنوا.
والذي يكشف عن
ذلك انه قد روى انه لما نزلت الآية خرج النبي
الصفحه ٤٦ : من قالب
الرواية والحديث وإيراد السّند إلى صورة الفتوى فكان الفقيه بدل أن يروى للناس في
كل حكم رواية
الصفحه ١٢٦ : إلى الدخول في الشورى أشفق من ان يمتنع فينسب (١) منه الامتناع
إلى المظاهرة والمكاشفة ، والى أن تأخره عن
الصفحه ٩٧ :
(٢٤)
مسألة : نبينا محمد صلىاللهعليهوآله معصوم ـ من أول عمره الى آخره ، في أقواله وأفعاله وتروكه
الصفحه ١٣١ : : « وليكم » فخاطب به جميع المؤمنين جملتهم
ودخل في ذلك النبي وغيره ثم قال : « ورسوله » فأخرج النبي عليه وآله