الصفحه ٢٣ :
بعد قدوم الشيخ بغداد بثلاث سنوات فقط. مع أنّ روايته عنه في الفهرست
والتهذيب وغيرهما كثيرة جدّا
الصفحه ٥٩ : « مستدرك الوسائل » (١) للعلامة
الطّبرسي وفي غيرها من المصادر على أنّه لم يأت بترجمة وافية عن كلّ واحد منهم
الصفحه ٢٢١ : ص س ] يحتاج إلى ثلاثة شروط :
١ ـ أن لا يكون
[ السفر ص س ] معصية.
٢ ـ و [ أن ك ]
تكون المسافة بريدين
الصفحه ٢٨٦ : عن هذه المسائل في جملة المسائل الحائريات المنسوبة إلى
أبى الفرج بن الرملي فقال السائل : وعن الركعتين
الصفحه ٧٠ : الناس من قال : هو عبارة عن المجاورة. ومنهم من قال ، هو عبارة عن التأليف
والأكوان على اختلافها وتماثلها
الصفحه ١٥٠ : ولا في نقمتك عجلة انما يعجل من يخاف الفوت وانما
يحتاج الى الظلم الضعيف وقد تعاليت يا الهى عن ذلك علوا
الصفحه ١٨٧ : قام إلى الثالثة.
٧ و ٨ ـ ومن سها
في النافلة ، ومن سها في سهو.
٩ و ١٠ ـ ومن
سها عن تسبيح الركوع
الصفحه ٢٣٦ :
يذبحه عنه في [ طول ص س ] ذي الحجة.
٢٣ ـ فإذا عجز عن
ثمنه صام بدله ثلاثة أيام في الحج : يوما قبل
الصفحه ١١٤ : لم نقف الى
الآن على نسخة منه.
(٧) الى الآن لم نقف
على نسخة منه ولكن كان عند ابن ادريس ونقل عنها فى
الصفحه ٢٤٥ : حضر ، فإنه يجوز قتاله على وجه الدفاع عن النفس والمال (٣٣) ، فإذا (٣٤) أدى ذلك إلى
قتلهم لم يكن على
الصفحه ٣٠٨ : ) لا لقوله ( لِيُعَذِّبَهُمْ بِها
).
وقيل أيضا : إنّ
هذه الأموال والأولاد إذا كان عاقبتهما الى الهلاك
الصفحه ٣٢٧ : ) (٧).
مسألة
: عن إبليس لعنه الله ، ما الذي ألزمه
السجود لآدم ، والأمر بذلك
إنّما توجّه إلى الملائكة وليس من
الصفحه ٢٦١ : زكريا بن يحيى قال كتبت الى أبي الحسن عليهالسلام اسأله عن الفقاع (٤) فاصفه له فقال : لا تشربه فأعدت عليه
الصفحه ٤١ : آنفا ، وهي الأسئلة الواردة عليه من
البلاد القريبة والبعيدة والتي هي تعبير عن بسط رئاسته وشهرته في
الصفحه ٨٠ : : أحدهما بشرط وجود الموصوف ، [ لا غير ] (١٤٦) والثاني يجب
عند حصول شرط (١٤٧) منفصل عنه. فالأول مثل كون