الصفحه ٣٣٥ : مثله من ذكرين ، وإن
قسموا وضمنوا نصيب الحمل وكانوا مليّا كان أيضا جائزا.
مسألة
: عن الملكين هاروت
الصفحه ١٧ : العلم في تلك الأعصار قد كانت له الرّتبة الأولى
بالنسبة إلى باقي العلوم حتى الفقه والحديث. فكان إمام
الصفحه ٣٦ : ). وتوفي في جمادى الأولى عام ٤٥٠ ه عن عمر ناهز (٧٨) سنة في « مطيرآباد
» من ضواحي « سامراء » (٢) ولعلّ
الصفحه ٥٨ : العائلة المعروفة إلى هذا الوقت ب « نصيرى » أو « خواجه نصيري »
أو « نصيري طوسي » المنتشرة حاليّا في أرجا
الصفحه ٦٨ : ) في الوجود ولم
يكن له لبث كلبث الأجسام ، ولا يجوز ان يقال : حدّ العرض ما احتاج في وجوده الى
غيره
الصفحه ٦٩ : عند من أثبتهما (٤٠) وسنذكر أحكامهما.
وما يحتاج في
وجوده الى محلّ (٤١) ، على ضربين : أحدهما يحتاج في
الصفحه ١٨١ : فعلا وكيفية.
ويضاف (٥٠) إلى ذلك ستة
أشياء :
١ ـ ٤ ـ الجلوس
للتشهد ، والطمأنينة فيه والشهادتان
الصفحه ٤٥ : النواحي ، فاننا إنما نريد أن نقدم بحثا موجزا عن
حياة الشيخ وآثاره تصديرا لهذه المجموعة ، ولكن من الواجب
الصفحه ٩٨ : الى آخره في أقواله وأفعاله وتروكه ـ عن (٢) السهو
والنسيان ، بدليل انه لو فعل المعصية لسقط محله من
الصفحه ١٢٨ : متأخرا عن إسلام
هؤلاء.
على ان من
ذكروه لو ثبت له السبق فإنما يثبت له السبق إلى الإسلام في الظاهر لان
الصفحه ٢٩٨ : ينو القربة.
مسألة
: عن رجل نذر أن يهدى البيت هديا ولم يسمّه ، ما الذي يجب عليه ويلزمه أن يهديه
الصفحه ٣٢٣ : عليهمالسلام.
مسألة
: عن قول الله تعالى أمر لنبيّه عليه وآله السّلام ( فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ
اللهِ لا
الصفحه ١٣ : ، إلّا أنّنا نحتاج هنا إلى رسم صورة ولو
مبهمة عن مكانتها السياسيّة والعلمية في تلك الأيام : فنقول
الصفحه ٢٧ : المفيد إلى تلميذه الأكبر الشريف المرتضى رضياللهعنه.
وكما مرّ معنا
فإنّ أسره السيّد كانت من ذي قبل
الصفحه ١٠٤ : بالمحدث إلا
الذي يوجد ويعدم.
(٤) والدليل على ان الله تعالى واجب
الوجود : لأنا نقسم
الموجود الى قسمين