الصفحه ٣٢٦ : إلى المفعول به وإثمك الذي انفردت به من غير ذلك
فإضافة إلى الفاعل ولا تنافي بينهما.
مسألة
: عن قوله
الصفحه ٢٧١ : الى بيت
المال.
ولا يصح ان يجتمع
من ذوي السهام الا من كان قرباه واحدة إلى الميت مثل البنت أو البنات
الصفحه ١٩ : الحكمة » وكذلك مكتبة الشّريف المرتضى التي كتب عنها
أنّها حوت ٨٠ ألف كتابا (١) كما أن أخاه الشّريف الرّضي
الصفحه ٢٠٢ :
والثاني ثمانون
: وهو ما بين أربعين إلى مائة وإحدى وعشرين.
والثالث أيضا
ثمانون إلا واحدة : وهو ما
الصفحه ٣٠٥ : ء
والشقاء.
مسألة
: عن موسى عليهالسلام ، حيث أمره الله
تعالى بالذهاب إلى فرعون وملأه فقال ( وَلَهُمْ
الصفحه ٣٩ : رسميّا عام ٤٥٩ ه (١)
المرحلة الثالثة
الفترة الواقعة بين هجرة الشيخ الطوسي إلى النجف وبين
وفاته
الصفحه ٥٠ : . ولكن الشيخ الطوسي وإن عصمه
الله من هذه الوصمة في عصره إلى أمد بعيد إلّا أنّه لم يبق بريئا إلى الأبد فقد
الصفحه ٢٤٧ : القعدة من عام ٧٨٩ ه وهذه النسخة
صحيحة إلى حد كبير ، ولكنها
عارية عن علامة البلاغ والتصحيح ، ومفقود منها
الصفحه ٢٠ : عن رجال الشيعة وعلمائهم ، فإنّ « هشام بن الحكم »
العالم الشّيعي كان ملازما ليحيى بن خالد البرمكي كما
الصفحه ٣٥ : بشيء موجز عن حياته في كتاب الرّجال (٢) ، وكان جدّه الأعلى عبد الله النّجاشيّ والى « الأهواز
» وله كتاب
الصفحه ٤٨ :
فقه الإمامية ، بل ربما لم يتفق وجوده. واستنبطوا أحكامها ولم يتحاشوا عن
إبداء النظر فيها ، وهم في
الصفحه ١١٩ : أن يشمل ذلك الخلق الكثير. على ان العلم
بقبح الشيء لا يكون داعيا الى فعله بل هو صارف عن فعله ، وانما
الصفحه ٢٦٣ : احمد بن محمد عن الحسين القلانسي قال : كتبت
الى أبي الحسن الماضي (٦٣) عليهالسلام اسأله عن الفقاع فقال
الصفحه ١٦ : » (٢) الّذين عاشوا في بغداد في النّصف الأخير للقرن الثّالث
إلى شطر من القرن الرابع ـ أى من سنة ٢٦٠ الى سنة ٣٢٩
الصفحه ٣٢ : عن الشيخ الطوسي للمؤتمر
الألفي للطوسي ، كتب إليّ الفاضل فخر الدّين نصيري ، أنّ هذه النسخة محفوظة لديه