الصفحه ١٢٤ : بنفسه
وحامته لربما ادى ذلك الى قتله أو قتل اهله وأحبته فلأجل ذلك عدل عن النكير.
وقد بين ذلك
الصفحه ٢٩٧ :
مقامه في المطالبة. (١)
مسألة
: عن الرجل إذا ادّعى بعد وفاة ابنته ـ إذا هلكت عند زوجها ـ أنه قد
الصفحه ٨ :
وهكذا أمضى
الشيخ الطوسي ٤٠ عاما ـ من ٤٠٨ ه إلى ٤٤٨ ـ في بغداد ، كان القسط الأكبر منها في
مجال
الصفحه ٣٨ : شيئا
منها لا يحكي عن اي اضطراب روحي أو تبلبل فكري ولا يشير إلى وقوع شيء من تلك
الأحداث. بل على العكس
الصفحه ٤٤ : مختلفة وهي
أوّلا ، الكشف عن صحّة انتساب كل منها إلى الشيخ الطوسي.
ثانيا ، الكشف عن النّسخ الموجودة من
الصفحه ٣٤ :
عليه يعتقد بأنّ النّجاشي في كتابه هذا لم يغفل عن تصحيح أغلاط صدرت عن الشيخ
في فهرسته من دون أن
الصفحه ١١ : من كتب عن الشيخ الطوسي من علماء الشيعة أكّدوا
انتمائه إلى هذا المذهب من أوّل شبابه ، وهذا عندهم من
الصفحه ٢٩٣ : ذلك.
(٢)
مسألة
: عن الرجل إذا أراد أن يحوّل امرأته من
بلده إلى أخرى فامتنعت عليه
حتّى تستوفى مهرها
الصفحه ٢٦٥ : الحسين بن
الحسن بن ابان عن الحسين بن سعيد عن عثمان بن عيسى قال كتب عبد الله بن محمد
الرازي الى أبي جعفر
الصفحه ٢٤ : الخاطر ، شاهدته
فرأيته بارعا » (٣). وإذا التفتنا إلى أنّ ابن النديم يكتب هذا الكلام عن
المفيد المتوفّى
الصفحه ٣٠ : المجد والعظمة.
وفي رأيي أنا
أنّ الشيخ الطوسي لم يكن بحاجة ماسّة إلى علم السيد في الرواية والحديث
الصفحه ٥٧ : الفقهية الخاصة
به.
٨ ـ البحث عن
كتبه وآثاره العلمية مع النّظر إلى كل أبعادها التي عددناها سابقا
الصفحه ٣٠٤ :
مسألة
: عن رجل ابتاع بهيمة مغصوبة واستعملها
وحصل منها فائدة كثيرة وجاء ربّها يلتمسها ، ما الحكم في
الصفحه ٢٨٩ :
وقال : محمد بن
إسماعيل عن جعفر بن عيسى قال كتبت إلى أبى الحسن عليهالسلام جعلت فداك المرأة تموت
الصفحه ٣٠٣ : تسليم الملك إلى مستعيره.
مسألة
: عن جماعة أودعوا مالا لهم في الأرض وغطّوا عليه ثم مضوا وتركوه للخوف