الصفحه ٩٩ : المؤمنين ، ومن ان شفاعته مذخورة لأهل الكبائر من
أمته عليهالسلام ، جميع ذلك حق لا ريب فيه ، وأن الله يبعث
الصفحه ١١٧ : أمير
المؤمنين على بن أبي طالب صلوات الله عليه من جهة النصوص المروية في ذلك ، وبيان
وجه الاستدلال منها
الصفحه ٢١ : من أعلن رسميّا مرقد عليّ عليهالسلام في النجف وبنى عليه القبّة والمقام ، وقد أوصى بأن
يدفنوه إلى
الصفحه ٣٢٤ : هي
الاختيار والابتلاء ، ووجه ذلك في الآية إنّ الله تعالى لمّا ذكر أنه جعل عدّتهم ـ
أعنى ملائكة
الصفحه ١١١ : سأله مستعينا بالله.
اعلم أن معنى
قولنا : نبى ، هو انه مؤد عن الله تعالى بلا واسطة من البشر ولا يدخل
الصفحه ٣١٧ : فضلا عن نقله غير أن له حرمة لأجلها نقلت.
مسألة
: عن قوله النبيّ صلىاللهعليهوآله : « من مات ولم
الصفحه ٣٠٧ :
بعدي » من أصحابنا من يقول : إنّه أفضل من سائر الأنبياء بعد النّبيّ صلىاللهعليهوآله والخبر على
الصفحه ١٣٦ :
ألستم تعرفون عبدي فلانا فقررهم على معرفة عبد له من جملة عبيده فلما قالوا
بلى قال لهم : فاعلموا ان
الصفحه ٣٢٩ : النّبي صلىاللهعليهوآله انّه قال : « أعلنوا هذا النكاح (٢) واضربوا عليه
بالدفّ »! (٣) أقال ذلك أم لم
الصفحه ٣٢١ : بعض الأصول « انّ النّبي
صلىاللهعليهوآله لعن المحلّل والمحلل له. » (٢)
الجواب
: متى شرط على
الزوج
الصفحه ١٠٥ : ، فهو واحد.
(١١)
والدليل على ان الله تعالى ليس بجسم : لأن الجسم هو المركب الذي يقبل القسمة في جهة من
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله لعلى عليهالسلام : ( أنت منى بمنزلة هارون من موسى الا أنه لا نبى بعدى (٣) لا يجب أن
يكون باستثنائه
الصفحه ٣٢٥ :
تكذيب النبي صلىاللهعليهوآله لأنّه إذا كان ذلك كفرا دلّ على [ انّ ]
__________________
(١) كذا
الصفحه ٣٣٤ :
مسألة
: عن أكل النبي صلىاللهعليهوآله من
الذراع المسموم وهي شاة ذبحت
على ملّة اليهود ، ما العلّة
الصفحه ٢٨٧ : الله بن النهشلية قتل بكربلاء مع أخيه
الحسين عليهالسلام وهذا خطأ محض بلا مراء لأن عبيد الله بن النهشلية