الصفحه ٣٦ : السلطة من « آل بويه »
الشيعية إلى « آل سلجوق » السّنيين ، نفس السّبب الباعث على هجرة الشيخ الطوسي من
الصفحه ٤١ : كتب :
١ ـ تهذيب
الأحكام أحد الكتب الأربعة المعروفة وهو شرح كتاب المقنعة للشيخ المفيد بدء به في
حياة
الصفحه ٥٠ :
الأمر فيعلم مما ذكرنا شجاعة الشيخ الطوسي ودرايته في فتح باب الاجتهاد
بمصراعيه على الشيعة في حزم
الصفحه ١٨ : معاصره أحد رجال الشّيعة بقم ، على بن بابويه القمّي والد
الشيخ الصدوق ، وصاحب التآليف الكثيرة واتّصل بوكيل
الصفحه ٥٧ : من الذكرى الألفية (١) فليلاحظ.
وحقا أقول إن
الحديث عن عالم جامع الأطراف كالشيخ الطوسي لا يسعه
الصفحه ٦٢ :
٢٧ ـ مقدمة
التبيان : للعلّامة الكبير الشيخ آقا بزرگ الطهراني ، التّبيان للشيخ الطوسي ج ١ ،
مطبعة
الصفحه ٤٦ : الحسين بن موسى بن
بابويه القمّي ، المتوفّى عام ٣٢٩ ه ، والد المحدث والفقيه الكبير الشيخ الصدوق
حيث أبرز
الصفحه ٤٩ : مقايسة كتبهما مع كتب الشيخ
الطوسي ، لتحديد موقف الشيخ وعمله بالضبط وما أتى به من الجديد المبتكر. إلّا
الصفحه ٦٠ : تركمان ، ط موسوي ، طهران ١٣٣٤ ه ش.
٦ ـ التّمهيد
في الأصول : للشيخ الطوسي ، مخطوط المكتبة الرّضويّة
الصفحه ٢٨٩ : الشيخ المفيد في الجزء الثاني من مقنعته
: وإذا اقترن إلى البيع اشتراط في الرهن أفسده وإن تقدّم أحدهما
الصفحه ١١١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مسألة فى الفرق
بين النبى والامام ، املاء الشيخ أبى جعفر الطوسى
الصفحه ١٥٢ : العلامة
المحدث الشيخ ميرزا محمد العسكري الطهراني نزيل سامراء المتوفّى بها في عام ١٣٧١
وكان رحمهالله
شيخ
الصفحه ٢٤٧ :
مضافة إلى رسالة « الفخرية » للشيخ فخر الدين ابن العلامة الحلي ، وكان معاصرا للكاتب.
وقد رمزنا لهذه
الصفحه ٢٨٥ :
كلمة المصحّح حول هذه الرسالة
بسم
الله الرّحمن الرّحيم
قال الشيخ
الطوسي في ترجمة نفسه : له
الصفحه ٢٨٦ : غير احتمال للتأويل الذي ذكره في
مبسوطة وجوابات الحائريات (٤).
وقال : قد سئل
الشيخ أبو جعفر الطوسي ره