الصفحه ٢١٨ :
( برر )
قوله تعالى : ( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ
أَنْفُسَكُمْ ) [ ٢ / ٤٤
الصفحه ٣٢٤ :
المَسْجُور : أي المنظوم المسترسل.
( سحر )
قوله تعالى : ( فَأَنَّى تُسْحَرُونَ ) [ ٢٣ / ٨٩ ] أي فكيف
الصفحه ٤٥٤ : . و « قَاذِر » اسم ابن إسماعيل بن إبراهيم عليه السلام ، ويقال له قَيْذَر وقَيْذَار.
( قرر )
قوله تعالى
الصفحه ٩٢ : هو مولى أعظم النعم
، فهو حقيق بغاية الشكر. قوله : ( قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ
لا أَعْبُدُ ما
الصفحه ٤٢ : : نفرت وتركت الجادة والحَائِدِينَ عن دين الله : العادلين
باب ما أوله الخاء
( خدد )
قوله تعالى
الصفحه ١٢١ : التفسير
(١) قوله : ( ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ) [ ٣٠ / ٤١ ] فسر
الفَسَاد بالقحط وقلة
الصفحه ٤٣ : عصاة المسلمين
الذين هم في مشية الله إن شاء عذبهم بذنوبهم وإن شاء عفا عنهم فضلا. قوله تعالى : ( فَأَمَّا
الصفحه ٩ : فقتله. ومثله
قوله تعالى : ( ذَا الْأَيْدِ ) في قراءة من قرأ بغير ياء ، أي أولي القوة. وأَيَّدْتُهُ
الصفحه ٣٩٧ : المرأة على استدارة رأسها. وكعب بن عُجْرَةَ صحابي (١).
( عذر )
قوله تعالى : ( عُذْراً أَوْ نُذْراً
الصفحه ٣٠٤ : .
( دور )
قوله تعالى : ( أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ ) [ ٥ / ٥٢ ] أي من دَوَائِرِ الزمان ، أعني صروفه التي
الصفحه ٢١٩ : : أولياء الله المطيعون في الدنيا ( لَفِي نَعِيمٍ ) وهو الجنة. ومنه قوله تعالى : ( وَتَوَفَّنا مَعَ
الصفحه ٩٣ : سَنَةً ( قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ
لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ ) وَفِيمَا قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ
الصفحه ٤٨٥ : : أي تحرك بسرعة. قوله تعالى : ( فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ ) [ ٥٤ / ٣٦ ] أي فشككوا في الإنذار.
وَفِي
الصفحه ١٦٨ : تعالى : ( كُونُوا هُوداً أَوْ نَصارى ) [ ٢ / ١٣٥ ] أي يَهُوداً ، فحذفت
الصفحه ٣٩١ : المنسية التي تجعل خلف الظهر وفيها اسم الله تعالى.
وَفِي الدُّعَاءِ
« يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ