الصفحه ١٣٠ :
الآغا رضا الهمداني في الجزء الثالث من كتاب الطهارة ص٤٩ : من أقر بالشهادتين
يعامل معاملة المسلمين من جواز
الصفحه ١٤٥ :
معذور (٣).
وقال ابن حزم حيث تكلّم فيمن يكفّر ولا
يكفّر في صفحة ٢٤٧ من أواخر الجزء الثالث من كتاب
الصفحه ٢٦٦ :
الثالث : في صحاح أهل السنّة الحاكمة باحترام أهل
الأركان الخمسة كافّة ، وحرمة دمائهم وأعراضهم وأموالهم
الصفحه ٣٤١ : ، الطبعة الثالثة ١٩٨٩ م.
٩٨ ـ الفقه الإسلامي
٩٩ ـ الفكر الإسلامي في تطوره ، الدكتور
محمّد البهي ، دار
الصفحه ١٢٥ : ) كاف
لقبول عضوية الفرد في مجتمع المسلمين ، بأن يصبح جزءاً منهم له ما لهم وعليه ما
عليهم. ثمّ يبقى
الصفحه ١٣٤ :
قوله : لو كان لي
أمر لأخذت من الشافعية الجزية (١).
كما ينقل عن أبي حامد الطوسي المتوفي سنة
٥٦٧
الصفحه ١٦١ : .
وهناك طريفة ينقلها الاصفهاني في كتابه ( المحاضرات ) إذْ يقول : سئل رجل كان يشهد
على آخر بالكفر عند جعفر
الصفحه ١٩٢ : بين العلماء
، مع وحدة المصدر ، هو أمر له أسبابه ، ومبررّاته المعقولة ، وهي جزء من ظاهرة
الاختلاف
الصفحه ١١٦ :
فهو الكتاب الإلهي الوحيد الذي بقي
مصاناً محفوظاً من أن تمسه يد التحريف والتغيير ، كما حدث للكتب
الصفحه ٣٠٠ :
الاجتهادية في فهم الكتاب والسنّة. وفي تقويم الأحاديث في صحّتها وضعفها انطلاقاً
من دراسة شخصية الراوي ، ومتن
الصفحه ١٢٣ : .
وكتابه الخلاف في الأحكام لنموذج من
عمله الوافر وإحاطته بالأقوال والمذاهب الفقهية تتلمذ عليه٣٠٠ من مجتهدي
الصفحه ٢٢١ : حيث جاء في
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ، للشيخ ناصر مكارم الشيرازي ما يلي : ولابدّ من
التنبيه إلى
الصفحه ٣٤٢ : الشيباني
المعروف بابن الأثير ( ت ٦٣٠ هـ ) ، دار صادر للطباعة والنشر ، بيروت ١٣٨٥ هـ ـ ١٩٦٥
م.
١٠٦ ـ كتاب
الصفحه ٦ : والتقدير
لكلّ من ساهم في إخراج هذا الكتاب من أعضاء مركز الأبحاث العقائدية ، ونخصّ بالذكر
الأخ الكريم الشيخ
الصفحه ٢٣١ : ، وجار له حق الجوار : المشرك من أهل الكتاب (٢).
وأغلب النصوص الواردة في حقوق الجار ، تتحدّث
بلغة مطلقة