الصفحه ٧٠ : العقول : ٣١٠.
٢ ـ كتاب التمحيص : ٧٥.
٣ ـ الحشر (٥٩) : ١٠.
الصفحه ٧٥ : قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) (٣).
(كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ
إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ
الصفحه ٨١ : الحديث٤٣ باب نوادر المعاني.
٢ ـ المصدر السابق ،
الحديث٤٤.
٣ ـ كتاب سليم بن
قيس الهلالي : ١٧٧
الصفحه ٩٥ : ماركسية ذات نزعة
علمية مستمدّة من كتاب ضد دورنج (١).
معروف افتراق الشيوعية في الصّين على يد
ماوتسي تونغ
الصفحه ٩٦ : الشيعة في كتاب سليم بن قيس : ٣٣٢ وأمالي الطوسي : ٥٢٣ ..
الصفحه ٩٧ : مبالغي ...
وهناك محاولة جيدة لمحقق كتاب الفَرْقُ
بين الِفرَقِ : وهي أنّه على فرض صحّة الحديث لا ينحصر
الصفحه ١٠٠ : التحصيل من أجلها شرعت ، فجعلوا هذه المصالح أصلاً من أصول
الأدلّة إذا لم يجدوا نصّاً في الكتاب والسنّة
الصفحه ١٢١ : المسائل النظرية.
__________________
١ ـ السنة والشيعة
حجّة مفتعلة : ٢٠ نقلاً عن كتاب كيف نفهم الإسلام
الصفحه ١٢٢ :
الفقهية ، مثلاً الشيعة لا تستند على القياس عند اليأس من العثور على النصّ في
الكتاب والسنّة ، بل تنتقل
الصفحه ١٢٨ : عليهم السلام ونحو ذلك من حقوق المسلم على المسلم.
بل أمرنا الكتاب والسنّة بالحكم
بالإسلام لكلّ من أظهر
الصفحه ١٤٣ : الأشاعرة فقامت قيامتهم ضده حتّى اتّهموه في
دينه وحكم بعضهم بكفره ، ممّا دفعه إلى تأليف كتاب ضد منحى التكفير
الصفحه ١٥٠ : الكتابية ( اليهوديه أو النصرانية ) التي
تجوز للمسلم بالاتفاق! (٢).
ويذكر الرحّالة المغربي ( ابن بطوطة
الصفحه ١٦٣ :
نقل مذاهب الفرق
الإسلامية من ذلك الكتاب ، فلهذا السبب وقع فيه الخلل في نقل هذه المذاهب
الصفحه ١٦٤ : أنّ بعض
الكتّاب يعترفون بعدم اطلاعهم على آراء وكتب الطرف الآخر ، ولكنهم مع ذلك يسمحون
لأنفسهم بإصدار
الصفحه ١٧٤ : الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا) (٢).
(وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ
الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ