الصفحه ١٩٣ :
الاُمور فيتوهّم ما
ليس من الدين ديناً ، فيدخله في الدين ويحسبه منه ، وقد يتوهّم عكس ذلك ، بأنّ ما
الصفحه ١٩٤ : ، فإنّه لا قواعد له ثابتة راسخة ، وإنّما هو مرض نفساني ونابع من عُقَدٍ نفسانية.
ثانياً
: الاحتياط من حيث
الصفحه ٢٠٢ : ، أي ما يطابق الاحتياط.
الاستبراء : طلب النظافة وحصولها من النجاسة
، وله موارد أربعة :
١ ـ الاستبرا
الصفحه ٢٦ : بالسيرة العقلائية من لزوم رجوع الجاهل إلى أهل الخبرة والعلماء ، وهذا الأمر لا يختصّ بزمن دون زمن ـ أعني لا
الصفحه ٣٦ :
العلماء كقوله عليهالسلام : « أما لكم من
مفزع ؟ أما لكم من مستراح تستريحون إليه ؟ ما يمنعكم من
الصفحه ٤٣ :
درس ، أو مركز علمي
، كائناً مَنْ كان.
ثمّ إنّ خلفاء بني العبّاس لأغراض
سياسية عمدوا إلى حصر
الصفحه ٥٤ : ، والظاهر والأظهر ، والكناية والتصريح ، والمفهوم الموافق والمفهوم المخالف ، وما شابه ذلك من قواعد اللغة
الصفحه ٩٧ : يصنع بهم قبله ، ويعاملهم من منطلق قوله تعالى : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا
بَنِي آدَمَ )
(١) ، ويحتفل بعيد
الصفحه ١٠٣ : أنفق شيئاً منها في سبيل الله تعالى ، وأمّا معرفة الحلال والحرام فإنّها ترافق الإنسان في قبره وتنفعه في
الصفحه ١٠٦ : جهله بأحكام البيع أو القرض قد يوقعه في الكسب الحرام أو الربا الذي هو من أشدّ المحرّمات فيكون في صفّ
الصفحه ١١٥ : ـ كما ذكرنا
في الحلقة الاُولى من هذه السلسلة ـ مبنيّة على المصالح والمفاسد التي قد يشير الشارع المقدّس
الصفحه ١٤ :
أصحابنا فيسألني
وليس عندي كلّ ما يسألني عنه ، فقال عليهالسلام
:
«
ما يمنعك من محمّد بن مسلم
الصفحه ٣٣ : ولكثرة موضوعاتها وحدوث المستجدّات منها ممّا قد لا يبتلي بها الصحابي وهو في حضرة المعصوم عليهالسلام
ولا
الصفحه ٤٠ : المجال الذي تخصّص فيه والمسلك الذي انتهجه ، وليس لغيره أن يمنعه من إبداء رأيه. نعم لنظائره من أهل
الصفحه ٥٦ :
بين الرأي الراوي
وقول المعصوم عليهالسلام
فيما كان قول المعصوم عليهالسلام
مشوباً بكلام صدر من