الصفحه ٣٥ : دلالتها على تربية الأئمّة عليهمالسلام
لأجيال ومجموعات من المجتهدين وتعليمهم إيّاهم طرق الاستنباط وعملية
الصفحه ١٠٤ :
العبد من العذاب
ويفوز بالجنة ، وأمّا المستحبّ والمكروه فإنّ الإتيان بالمستحبّات ، وترك المكروهات
الصفحه ١٩ : عليهالسلام
أنواعاً كثيرة تزيد على المائة منها ، إلى أن قال عليهالسلام
: « ورُخَصٌ وعزائم ، وحلال وحرام
الصفحه ٢١٢ : إلى الأعلم من بعده إن كان له فتوى في تلك المسألة ، وإلاّ رجع أيضاً إلى الأعلم فالأعلم وهكذا ، وكذلك لو
الصفحه ٨ :
وَإِنْ
كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ ) (١)
، ومَنّ عليهم كذلك بأوصياء وخلفاء وأئمّةٍ
الصفحه ١٦٦ : ، فيتجنّب كبائر الذنوب ولا يصرّ على صغائرها.
س
: من هو الأعلم ؟
ج : قيل هو الأعراف بقواعد المسائل
الصفحه ٣٠ : ، وجعلهم معصومين من الخطأ مأمونين عليهم السهو والغلط ليأمن بذلك من يفزع إليهم من التغيير والتبديل والغلط
الصفحه ٥٥ : من الكذب والافتراء على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ووضع الحديث ونسبته إلى النبيّ
الصفحه ٩٥ : إبلاغها من قِبل الله تعالى بواسطة الأنبياء والرسل عليهمالسلام
إلى الناس.
والتكاليف الإلٰهيّة من
الصفحه ١٠١ : عبدالله عليهالسلام : « حديث في حلال
وحرام تأخذه من صادقٍ خَيْرٌ من الدنيا وما فيها من ذهبٍ أو فضّةٍ
الصفحه ١٢٢ : : الأوّل ـ أن يكون جنونه الطارئ يحدث له من أوّل وقت التكليف بالواجب إلى آخر وقته ، كأن يحدث له الجنون من
الصفحه ١٣١ : السلمي رغم ما بينهم من بُعد المسافة المكانيّة واختلاف في الآراء والأفكار وحتّى المذاهب وبعض المعتقدات
الصفحه ١٧٠ : المجتهد
الأعلم أن يفحص ويسأل أهل الخبرة عنه.
٢ ـ إذا تساوى اثنان من المجتهدين أو
أكثر في الأعلمية ـ كما
الصفحه ١٧٢ : صلّى من غير أن يقصد القربة والتقرّب إلى الله تعالى بطلت صلاته ؛ لأنّ قصد القربة ونيّتها من أركان كلّ
الصفحه ١٨٤ :
ج : ذكروا لذلك طرقاً ووسائل أربعاً :
١ ـ بالسماع من المجتهد ـ المرجع ـ نفسه.
٢ ـ أو بالسماع من