الصفحه ٣١٥ : ؟ أكان عمّار عند الزبير أفضل وأشرف من علي؟!
ألم يسمع الزبير قول النبيّ : « يا علي
لا يحبّك إلاّ مؤمن
الصفحه ٣٥٠ : للنّبي حتّى إنّه لمّا جاؤوا به وقالوا له أسلم وإلاّ ضربنا عنقك قال :
أشهد أنّ لا إله إلاّ الله ، فقالوا
الصفحه ٨٦ :
أُريد بهذه القسمة
وجه الله » (١)
، أو كقول عائشة للنبي : « إن ربّك يسارع في هواك » (٢) ، أو قولها
الصفحه ١٤٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم هل سمعت
إلاّ ما سمعنا؟ وهل رأيت إلاّ ما رأينا؟
قال : يا أُماه إنّه كان
الصفحه ٤٥٢ :
أنت منافق فلا أقبل
منك إسلامك!
ولذلك أيضاً نجد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يسمّي
المنافقين
الصفحه ١٩٩ : إنّ الله تعالى لمّا أمر
نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن يقول للناس : ( قل ما أسألكم عليه أجراً إلاّ
الصفحه ٧٩ :
اعترف أبو هريرة
بأنّ عبد الله بن عمرو أكثر منه أحاديث عن النبيّ لأنّه كان يكتب ، ولا شكّ بأنّ
هناك
الصفحه ٢١٣ : بعيدون عن عهد
الرسالة ، ولم يعرفوا الصحابة فضلا عن النبيّ نفسه.
فلم يبق أمامنا إلاّ حلّ واحد لا ثاني
له
الصفحه ٢٥٤ : والمبغضة لعلي ،
ولكلّ الأئمة عليهمالسلام
من عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الطاهرة.
قال عبد الله بن
الصفحه ٣٤١ : عمّار فإنّي سمعتُ النبيّ يقول فيه : « لا يُخيّر بين أمرين إلاّ اختار
أرشدهما » (٢).
فلا نستغرب إذاً من
الصفحه ٣٨٢ :
__________________
باصطلاح العلماء ،
أو منافقاً بتعبير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ لأنّ علي
الصفحه ٣٤٩ :
النبيّ قال فيه : «
أبو طالب في ضحضاح من نار يغلي منها دماغه ».
ومن أجل هذا الحديث المكذوب يعتقد
الصفحه ٢٩٦ : على النبيّ ، وعلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الذي رفض أنْ يُصلّي بهم
إلاّ صلاة رسول الله
الصفحه ٨٣ :
ولكنّ الذي يهمنا في هذا البحث هو أنّ
الصحابة كانوا يكتبون أحاديث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٤٥ : العاديين يجب عليهم ما يجب على كلّ الناس ، ويحقّ لهم ما
يحقّ لكلّ الناس ، وإنّما لهم فضل الصحبة للنبي