الصفحه ٤٨٩ : بأنّ الأمر كلّه لله ، وليس
النبيّ إلاّ واسطة للتبليغ والبيان فقط فهم شيعة ، وقد اشتهر كثير من الصحابة
الصفحه ٨١ : ، ويجعل منها المرجع الثاني بعد كتاب الله ، فيقول للناس
: « ما كتبنا عن النبيّ إلاّ القرآن ، وما في هذه
الصفحه ١٦٢ : لم يدخل الإسلام إلاّ في
السنة التاسعة للهجرة على أشهر الروايات الصحيحة ، فلم يصحب النبيّ إلاّ قليلا
الصفحه ١٢٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الذي عيَّن أئمّة الشيعة
لا يشكُّ باحثٌ درسَ السيرة النبويّة
الصفحه ٢٥٥ : النبيّ إلاّ ببغضهم لعلي.
الصفحه ٨٢ :
عجيب والله أمر هؤلاء الذين يقبلون مائة
ألف حديث عن أبي هريرة الذي لم يصحب النبيّ إلاّ ثلاث سنوات
الصفحه ٦٠ : عمر بن الخطّاب ما كان يعرف من سنّة
النبيّ إلاّ القليل.
فقد أخرج الإمام أحمد بن حنبل في مسنده
عن ابن
الصفحه ٣٦٧ : عمره على أحسن التقادير.
فكيف يقول والحالُ هذه : كنّا نُفاضِلُ
في عهد النبيّ؟ اللّهمّ إلاّ إذا كان ذلك
الصفحه ٨٠ :
قوله :
عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن
أبيه ، عن علي قال : « ما عندنا شيء إلاّ كتاب الله ، وهذه
الصفحه ٤١٢ :
البناني وغيرهما ، وكلّهم أسنده وذكر فيه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلاّ أنّهم اختلف عليهم في لفظه
الصفحه ٢٠٠ : النبيّ؟ ألم يسمعوا قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من سبّ عليّاً فقد سبّني ، ومن
الصفحه ٨٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما ذكر
له عبد الله بن عمرو نهي قريش وما قالوه في شأنه فقال
الصفحه ٨٤ : وخطورتها.
وإلاّ لماذا يعمد هؤلاء لنهي عبد الله
عن الكتابة بدون الرجوع إلى النبيّ نفسه؟
كما يفهم أيضاً
الصفحه ٢٧١ : ستعرف خفايا « أهل السنّة والجماعة » إلى أيّ مدى وصل بهم الحقد على عترة
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنّ النبيّ
كان عنده حراسة ، وإلاّ لماذا يقال : ماتَ العدلُ مع عمر؟!
ثانياً : تفيدنا هذه الرواية