الصفحه ١٠٤ : الساعة حتى يمر الرجل بقبر
الرجل ) ، المستدرك للحاكم ٢ : ١٤٩.
٤ ـ تاريخ دمشق ٤٢ :
٥٤٧ ، مسند أبي يعلى
الصفحه ٢٥ : نتائج سكوته على الحقّ والحكمة من وراء ذلك.
__________________
١ ـ مسند أبي يعلى ١
: ٣٦٥ ، صحيح ابن
الصفحه ٣١٨ : علي ).
٢ ـ مضى تخريجه في
صفحات سابقة.
٣ ـ المستدرك للحاكم
٣ : ١٤٠ ، مسند أبي يعلى ١ : ٣٩٧ ح٥١٩
الصفحه ٣٥٤ : كانوا
كثيراً ما يتحاشون ذكر اسمه فأبدلوه بعمر ، كما وردت بعض الروايات المسندة إلى أبي
زينب أو إلى رجل
الصفحه ١١٣ : أصحاب المذاهب المعروفة ، وهم : أبو حنيفة ، ومالك ، والشافعي ، وأحمد
بن حنبل.
وهؤلاء الأئمة الأربعة لم
الصفحه ١٣٦ : تعارض رواية مسند أحمد وغيره من أنّ عمر بن الخطّاب ممّن شملته الآية
الكريمة ؛ لأنّ البخاري نقل فقط اسماً
الصفحه ٣٤٩ : يوصلهم إلى الحقيقة ، وبهذا الحديث تُنسف كلّ حياة أبي طالب
وجهاده في سبيل الإسلام من أجل دعوة ابن أخيه
الصفحه ١٣٥ : . روى أحمد في المسند
٣ : ٤٦٠ ، والطبري في التفسير ٢ : ٢٢٣ ح٢٤٠٧ ، والقرطبي في التفسير ٢ : ٣١٤ ، وابن
الصفحه ١٤١ : واحداً منهم لوى عنقه ، وركب سفينتهم ، وعرف
إمام زمانه.
فهذا أبو حنيفة الذي تتلمذ على الإمام
الصادق
الصفحه ١٧٦ : .
سابعاً
: نلاحظ بأنّ الإمام مالكاً ما كان يخشى إلاّ من أهل العراق ؛ لأنّهم كانوا شيعة
لعلي بن أبي طالب
الصفحه ٢٤٥ : « أهل السنّة والجماعة » يرجعون في التقليد إلى أئمة المذاهب الأربعة :
أبو حنيفة ، ومالك ، والشافعي ، وابن
الصفحه ٣١١ : حرّاسه ، ونهبوا بيت المال ، يقول
المؤرّخون بأنّهم كتبوا كتاب هدنة مع عثمان بن حنيف ( والي البصرة
الصفحه ٣٦٩ :
علي وأبي بكر فقط ،
ولم يكن لأبيه عمر ولا لابن عفّان سوق رائجة في ذلك العهد؟
وهل من سائل يسأل ابن
الصفحه ٣٧٢ : .
٢ ـ مسند أحمد ٢ : ١٦١
، صحيح مسلم ٦ : ١٨ ( كتاب الامارة ، باب إذا بويع الخليفتان ) ، سنن أبي داود ٢ :
٣٠١.
الصفحه ٣٤٠ : بأخي محمّد بن أبي بكر ) لم يكن إلاّ
مداعبة ، وإلاّ فإنّها لا تحبّ ابن الخثعمية محمّد بن أبي بكر ، والذي