الصفحه ٤١٥ : ، والبزاز في المسند ٩ : ٢٨٧ ،
والطبراني في الأوسط ٢ : ٢٠٧ ، وأبو نعيم في ( مسند أبي حنيفة ) ١ : ٢٣٤
الصفحه ١٥٥ : ، فقال : أصحاب أبي حنيفة لا ينبغي أن يروى عنهم.
راجع لجميع ما ذكرناه : وفيات
الأعيان لابن خلكان ٥ : ٣٢٣
الصفحه ١٥٦ : موافقتهما.
فلم يُنصّبا قاضياً إلاّ إذا كان على
مذهب أبي حنيفة ، فصار أبو حنيفة أعظم العلماء ، ومذهبه أعظم
الصفحه ١٥٧ : ء كلّهم اتفقوا على تضليل أبي حنيفة ».
وقال ابن الجوزي في المنتظم
في تواريخ الملوك والأُمم ٥ : ١٨٧ في
الصفحه ١٥٤ : حالي يقوى عند الرشيد
حتى قلّدني القضاء ».
وبتقليده القضاء لهارون
الجواري استطاع أن ينشر فقه أبي حنيفة
الصفحه ١٥٢ :
كذلك نجد أنّ سبب
انتشار مذهب أبي حنيفة بعد موته هو أنّ أبا يوسف والشيباني (١) ، وهما من أتباع أبي
الصفحه ١٥٣ :
__________________
حنيفة ، وهو الذي
نشر مذهب أبي حنيفة بواسطة تولّيه القضاء لثلاثة من خلفاء بني
الصفحه ١٢٩ :
فأبو حنيفة تتلمذ
على جعفر الصادق ، ومالك تتلمذ على أبي حنيفة ، والشافعي تلقّى عن مالك وأخذ عنه
الصفحه ٣٧ : الذين يرجعون في الفتوى والتقليد إلى أئمّة
المذاهب الأربعة : أبي حنيفة ، ومالك ، والشافعي ، وأحمد بن حنبل
الصفحه ٤٧٨ : عليهالسلام؟!
ولماذا تركهم الإمام أبو زهرة
نفسه وولّى وجهه شطر الأئمة من أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد ولم
الصفحه ٢٢٠ : والسنّة ، ولا نجد
لأحدهم فتوى واحدة ناتجة عن القياس أو الاستحسان ، وقصة الإمام الصادق مع أبي
حنيفة معروفة
الصفحه ٣٨٢ : ، والواجب المودّة فقط ، ورجعوا في معالم دينهم
إلى أئمة المذاهب من غير أهل البيت عليهمالسلام ، كمالك وأبي
الصفحه ١٥٠ : : مذهب
أبي حنيفة ... ومذهب مالك بن
أنس عندنا في بلاد الأندلس ... «.
وقال الذهبي في السير ١٠ :
٥٢٤
الصفحه ٩١ : الجعد : ٣٩٧ ، كتاب السنّة لابن أبي عاصم : ٦٣٠ ح١٥٥٤ ،
السنن الكبرى للنسائي ٥ : ٤٥ ، مسند أبي يعلى
الصفحه ٥١٩ : العلمية.
١٣٥ ـ مسند أبي يعلى ـ أحمد بن عليّ
التميمي ، دار المأمون للتراث.
١٣٦ ـ مسند أحمد بن حنبل