الصفحه ٤٦٣ : بين المسلمين.
أمّا الشيعة فقد تمسّكوا في مبدأ
الإمامة بقول واحد وهو « النصّ من الله ورسوله على
الصفحه ٤٦٧ : رسوله بأمرهم ، وأطلعه على نفاقهم بقوله : ( وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً
الصفحه ٤٩٩ : رسوله يشهد بذلك صحاح «
أهل السنّة والجماعة ».
أمّا زيارة مراقد الأئمة فليس مختصاً
بالشيعة ، فأهل
الصفحه ١٩ : ومولانا محمّد وعلى آله الطيّبين الطّاهرين.
وبعد ، لقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : « مِدادُ
العلما
الصفحه ٢٤ : الله المجيد.
ولو تتبعنا حياة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لوجدناه
يسكتُ في كثير من الأوقات لمصلحة
الصفحه ٢٨ : : ( أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ
تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً
الصفحه ٢٩ : الفقهيّة من العبادات والمعاملات ، ولا
يفضّلون عليهم أحداً سوى جدّهم صاحب الرسالة محمّداً رسول الله
الصفحه ٣٠ : الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ
مِنْكُمْ )
(١) تخصّهم
ونازلة في حقّهم ، فهم أولو الأمر الواجبة طاعتهم على كلّ
الصفحه ٣٤ : الحسن بن علي ، وأبي هو ابن عمّ رسول الله وأخوه ، وأُمّي فاطمة
الزهراء سيّدة نساء العالمين ، وجدّي رسول
الصفحه ٤٩ :
رسول الله ممّا أفاء
الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فأبَى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة
الصفحه ٥٤ : سنّة نبوية يعرفها الخاصّ والعام ، وقد كان الناس يستأذنون للدخول
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦ : التي عرفها
أصغر القوم سنّاً ، وأين هو من حديث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي يقول : « إذا تولّى
الصفحه ٦٤ : الجمعة فيقول لهم من فوق المنبر : إنّ الحديث الذي روي
عن رسول الله : أنت مني بمنزلة هارون من موسى « صحيح
الصفحه ٧٧ : نهي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلى
رأسهم عمر ابن عبد العزيز الذي أمر العلماء في عهده بتدوين
الصفحه ٨١ : وكلّ حرام ، وفيها
كلّ ما يحتاجه الناس حتى أرش الخدش ، بإملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وخطّ علي