الصفحه ٢٧٨ : والضلالة ، وحطمت ذلك البناء
الشامخ الذي شيّده رسول
__________________
١ ـ أخرج ابن سعد في
طبقاته
الصفحه ٢٨٣ : بالخلافة.
ومن الفعل مثلا : ما فعله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مع المؤلّفة
قلوبهم ، إذ عاملهم
الصفحه ٢٩٢ :
يحكُمَ فيهم بكتاب الله وسنّة رسوله وسنّة الخليفتين.
وأنا شخصياً أصبحتُ أشكّ في الشرط
الثاني الذي يتمثّل
الصفحه ٣٠١ :
قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من كنتُ
مولاه فهذا عليٌّ مولاه ».
ولا شكّ بأنّه سمع رسول
الصفحه ٣١٢ : مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بني غنم
فنظر إليّ فضحك وضحكت إليه ، فقلت : لا يدع ابن أبي
الصفحه ٣٢٥ : الذي نصّبه رسول
الله للخلافة يسلِّطون عليه السيف ، ويقسمون باللّه ليقتلنّه إن لم يُبايع ، فلا
تسأل عن
الصفحه ٣٤٥ : ءت بالفشل ، ونصر نبيَّه في المواطن كلّها.
ولمّا عرف خالد كغيره من عظماء قريش
بأنّ رسول الله
الصفحه ٣٤٦ : هو معصيةُ الله ورسوله لا غير ، ولأنّنا ألِفْنا اصطلاح الاجتهاد مقابل
النصّ فأصبح وكأنّه أمرٌ مشروع
الصفحه ٣٥٢ :
يمكن لنا أن نسمّيه
سيف الله.
ويحقّ لنا أن نسأل متى لقّبه رسول الله
بذلك ، هل سمّاه سيف الله
الصفحه ٣٧٩ :
والملحدين أعداء الله ورسوله ، واقتدى بصلاتهم!
وكم لعبد الله بن عمر فقيه « أهل السنّة
والجماعة » من مخالفات
الصفحه ٤١٥ :
بأن يأتيه بأحبّ الخلق إليه ، ويستجيب الله لدعاء رسوله فيأتيه بعليّ عليهالسلام ، ولكنّ بغض أنس له
الصفحه ٤٣٥ :
برسالة صاحب الشريعة صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنّ منهم المعصومين كالأئمة الذين نعموا بصحبة الرسول
الصفحه ٤٤٢ :
يقول البخاري في صحيحه : « من صحب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو رآه من المسلمين فهو من
الصفحه ٤٥٥ : ورسوله ، وبذلك فهم وحدهم أهل السنّة الحقيقية ؛
لأنّهم أحبّوا حبيب الله ورسوله من الصحابة ، وتبرّأوا من
الصفحه ٤٦١ :
» يؤمنون بولاية العهد ويعتبرونها خلافة شرعيّة ، لا لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بها ، أو
أنّه