الصفحه ٤٤٩ : الحقائق ، فليرجع للكتاب المذكور ليعرف قول الله وقول الرسول
فيهم.
ولكي يعرف الباحث بأنّ الصحابة لم
يكونوا
الصفحه ٢٠٨ : في أوّل عمره في حجر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي كبره صار ختناً له ، وكان يدخل عليه في كلّ
الصفحه ٢٨٣ : القرآن وفعله النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
نزولا على رغبة عمر بن الخطّاب الذي قال لهم : لا حاجة لنا فيكم
الصفحه ١٩ : ومولانا محمّد وعلى آله الطيّبين الطّاهرين.
وبعد ، لقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : « مِدادُ
العلما
الصفحه ٢٣٦ : )
(٣).
كذلك كان لكلّ نبيٍّ وصيٌّ يخلفهُ في
قومِه وأُمّته ، كي لا يتشَتّتَ أمرُهم ويتفرّق جمعهم.
وهذا لعمري
الصفحه ٢٩٧ :
عمر لنحكم عليه بما
حكم به على غيره.
كما أخرج البخاري في صحيحه قال : سمعتُ
عثمان وعلياً ـ رضي
الصفحه ٤٠٣ : علي السنّة؟
بل جعله المصدر الوحيد ، ورفض السنّة بدعوى أنّ الناس يختلفون فيها؟!
ولماذا لم يسمّوا عمر
الصفحه ٢٤٣ :
من كان في القرآن
كنفس النبيّ (١).
فمن جاء للمدينة ودخلها من بابها فقد
وصل إلى المعين الصَّافي
الصفحه ٣٨٥ : معاوية أفضل منهم
جميعاً ، إذ يبعث وعليه رداء من نور الإيمان!! إقرأ واعجب!!
هذا هو عبد الله بن عمر
الصفحه ٣٩٩ : بأنّ المسح هو الذي نزل به القرآن ، وهو أيضاً سنّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) ، ولكنّهم لا
الصفحه ٤٠٤ :
كما أنكرت حديث عبد الله بن عمر الذي
روى بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قام على القليب وفيه
الصفحه ٤١ :
أوّل حادث
فرّق المسلمين إلى شيعة وسنّة
ذلك هو الموقف الرهيب والخطير الذي
وقفهُ عمر بن الخطّاب
الصفحه ٩٥ :
سائر الجسد بالسهر
والحمّى » (١)
، ألم يصرّح النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأنّ « سباب المسلم فسوق
الصفحه ١٤٦ :
ويُقدّمون عليهم عبد الله بن عمر الناصبي
الذي اشتهر ببغضه للإمام علي وامتنع عن مبايعته ، وبايع إمام
الصفحه ٢٧٢ :
الديلمي أن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « الدعاء محجوب حتى يصلّ على محمّد وأهل بيته » (٢).
كما