الصفحه ٥٨ : أحاديث النبيّ » في قضية أبي موسى الأشعري المتقدّم ذكرها ، ثمّ
أردفنا بقول أُبي بن كعب له : « يا عمر إنّه
الصفحه ٥٩ : القرآن والسنّة ، وكحكمِهِ في الكلالة التي قضى فيها
بعدّة أحكام متناقضة ، رغم نزولها في كتاب الله ، ورغم
الصفحه ٧٧ : يخطئ ممّا حدا ببعض الصحابة أنْ يصوّب رأيه ،
كما جاء ذلك في قضية تأبير النخل ، ونزول آية الحجاب
الصفحه ٧٩ : حلال ولا حرام وما من شيء يحتاج إليه الناس ، وليس قضية إلاّ
وهي فيها حتى أرش الخدش » (١).
وقد أشار
الصفحه ١٨٣ :
مالك وفرض مذهبه ، وقضى
على مذهب ابن أبي ذؤيب بالرغم من أنّ ابن أبي ذؤيب كان أعلم من مالك وأفضل منه
الصفحه ٢١٢ : والناطقة باسم القرآن والسنّة ، ولذا قال عليّ عليهالسلام قبل قضية التحكيم
يوم صفين : « أنا القرآن الناطق
الصفحه ٢٢١ : ) (٢)
وقوله : ( إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) (٣)
وغيرها من الآيات البينات الدالّة على وجوب تشريع
الصفحه ٢٧٩ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقضى
حياته كلّها عملا وجهاداً لصيانته وتثبيته.
وقد انتقيت من بين
الصفحه ٢٩٠ : إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ
لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ
الصفحه ٣٣٩ :
قيمته مائة ألف ، كما قضى معاوية كلّ ديون عائشة التي بلغتْ ثمانية عشر ألف دينار
، وكلّ ما كانت تعطيه
الصفحه ٣٤٠ :
الخوارج على الإمام علي ، وبمؤامرته قُتِل علي ، وبمؤامرته قتل الحسن بن علي وقد
دَسّ له السمّ ، وقضى يزيد
الصفحه ٣٤٦ : قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ
لَهُمُ الْخِيَرَةُ )
(٣).
وإلى هذا أشار الإمام جعفر
الصفحه ٣٩٧ :
الوضوء يا ترى؟! وقد
قضى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاثة وعشرين سنة وهو يتوضّأ بالمسح ويفعل
الصفحه ١٥٦ : حنيفة؟ قال :
قد علم ذلك العواتق في خدورهن. قال شريك بن عبدالله قاضي الكوفة : إنّ أبا حنيفة
استتيب من
الصفحه ١٦٠ : التصانيف التي كثر
جنسها عند الخصوم .. وما رأيت لهم تعليقة في الخلاف ، إلاّ أنّ القاضي أبا يعلي
قال : كنت