الصفحه ١٣٨ : فعلي مولاه ) ... » ، وقد صحّح الشيخ محمّد ناصر الدين الألباني الحديث في صحيح ابن
ماجة ١ : ٧٢ ، وعلّق
الصفحه ٣٤٠ : : ٥٥ : « لمّا أن جاء عائشة قتل عليّ سجدت » ، وأخرج الإمام
أحمد في مسنده عن ابن عباس ٦ : ٢٢٨ : ( ولكن
الصفحه ٤١٥ : خليفة وهو ثقة
) ، كما صحّح الحديث الحافظ ابن حجر العسقلاني في ( أجوبة الحافظ ابن حجر عن
أحاديث المصابيح
الصفحه ٤٥١ :
أن أحكم بالظاهر
والله يتولّى السرائر » (١)
ولم يقل في حياته لواحد منهم
الصفحه ٢٧٤ : .
فقد أخرج مالك في الموطأ أنّ عبد الله
بن عمر كان يقف على قبر النبيّ ، فيصلّي على النبيّ وعلى أبي بكر
الصفحه ٣٩٩ :
الأُمور التي تخصّ
الصلاة اليومية.
ولذلك كان أنس بن مالك يبكي ويقول : والله
ما أجد شيئاً ممّا
الصفحه ٤١٤ :
كما صرّح الشيخ أبو زهرة ما يقارب هذا
المعنى إذ قال : « لا بد أن يكون للحكم الأموي أثر في اختفا
الصفحه ٢٥٣ : :
قد قدّمنا أنّ عبد الله بن عمر هو من
أكابر فقهاء أهل السنّة والجماعة ، وقد اعتمده مالك في موطّأه
الصفحه ٣٤٨ : مالك ونكحها في ليلتها ، ولم يراعِ في ذلك شرع الإسلام
ولا مروءة العرب.
حتّى إنّ عمر بن الخطّاب مع
الصفحه ١٥٦ :
الوقت من أقرب
المقرّبين لهارون « الرشيد » الخليفة العباسي ، وقد كان لهما الدّور الكبير في
تثبيت
الصفحه ٤٦٢ : بالغلبة والقهر ، ولا تفتقر إلى العقد ».
وقال في رواية عبدوس بن مالك العطّار : «
من غلب بالسيف حتى صار
الصفحه ٧١ : لاحتواء الثورات الشعبية التي تقوم في أطراف الدولة وتهدد كيانها ، ذلك ما
فعله المأمون بن هارون الرشيد مع
الصفحه ١١٣ : أصحاب المذاهب المعروفة ، وهم : أبو حنيفة ، ومالك ، والشافعي ، وأحمد
بن حنبل.
وهؤلاء الأئمة الأربعة لم
الصفحه ٦ : نصَّبوا أئمة « أهلّ السنّة »................................ ١٤١
السرّ في انتشار المذاهب السنيّة
الصفحه ٢٦٦ :
بفضيلة واحدة ، أو
الذين سبّوه ولعنوه على المنابر في الجمعة والأعياد.
وهذا الدارقطني يقول : كان